اللهم اصلح حال قلبي " يا رب" 💔
شف مر على فراقنا كم ياحبيبي ، تفارقنا و تركنا بعضنا و هذا الي مفروض يصير ، احبك انا و يالله شقد كنت احبك يا عيوني ، و انا غبت عنك و انت ما تعرف الاسباب و عايش بخير ، تركتك و انا احبك تركتك و انت ما عمرك حبيتني ، كنا و كان و هذا المصير ، عايشنا ظروف على الفراق ارغمتني ، و انت ما فكرت حتى تحارب هالظروف و دايم تقول هذا المصير ، خلني اعترف لك سبب فراقي و بعدي ، انا عرفت انك خنتني و اعرف انك بدوني بخير ، انا عرفت ان قلبك ما عاد راغب فيني ، كنت كفايتي و انا كنت مشاركني بناس كثير ! خليتك فقلبي وحدك و خليتك عايش فيني، كنت تقول احبك و كنت اقول احبك اكثر بكثير ، ما كنت ادري تنقال لي و تنقال لغيري ، حبيبي اعترفت لك بكل اللي كان يصير ، - جا وقت تعترف لي ان عمرك ما حبيتني - !💔💔
إذا كنت مجرد هامش .
اخوي 💔
اللقاء صدفه *
إن شاء الله يا رب توصلين
اهلاً وَ سهلاً❤️
و أنا بععد
كل عام و أنتي بخيرر
-
حين تعود ... لن تعرفني ...
ولن تستطيع التعرف عليّ ولو حاولت ...
ف أنا لم أعد أنظر لك بنظرة , الشوق لك
لكن ..
سأقول شيئا من أجلك
..
لا تعود ..
سأستبيح لك العذر ..
لكنني , لا أطيق القهر ..
..
أهلاً .. أنرتني ~
*مجرد ذوق *
:
فراغٌ فسيح
عصافير حنطيَّةُ اللون، صفصافَةٌ، كَسَلٌ، أُفُقٌ مُهْمَلٌ
كالحكايا الكبيرة، أرضٌ مجعَّدةُ الوجه
صَيْفٌ كثير التثاؤب كالكلب في ظلِّ زيتونةٍ يابسٍ، عَرَقٌ في الحجارة.
شمسٌ عمودية .. لا حياةَ ولا موت حول المكان.
جفافٌ كرائحة الضوء في القمح، لا ماءَ في البئر والقلب
لا حُبَّ في عمل الحُبّ…
كالواجب الوطنيّ هو الحُبُّ..
صحراءُ غير سياحيّةٍ، غير مرئيَّةٍ خلف هذا الجفاف.
جفافٌ كحرية السجناء بتنظيف أعلامهم من
بُراز الطيور، جفافٌ كحقّ النساء
بطاعة أزواجهنَّ وهجر المضاجع.
لا عشب أَخضر، لا عشب أصفر. لا لون في مَرَض اللون.
كُلُّ الجهات رماديّةٌ
لا انتظار إذًا
للبرابرة القادمين إلينا
غداة احتفالاتنا بالوطنْ !
“
— محمود درويش
_
يشرفني وجودكك ~
_
عودة حميدة , أهلاً وَ سهلاً