Space ?
سبعونَ عذراً إن جفا أُعطيهِ
وأزيدُهُ بالحبِ ما يُغنِيهِ
وأزيدُهُ بالحبِ ما يُغنِيهِ
❤️ Likes
show all
🔥 Rewards
show all
Latest answers from Baker Haitham
εїз_🦋|¦|°
فكم قتيل لنا بالحُـب مـات جـوىً
من الغرام ولم يُبـديء ولـم يُعِـدِ
من الغرام ولم يُبـديء ولـم يُعِـدِ
» سَطر مُختلـــف ✒«
أمّا اليوم توصّلتُ إلى إحساسٍ لا معقول وصحيحٌ في الوقتِ ذاته..
إلى أنَّني لا أحد!
على الإطلاقِ لا أحد!!
أنا هواجسُ مدينةٍ ليس لها وجود
أنا التعليقُ المُسهب على كتابٍ لمْ يُكتبْ بعد.
أين أطويني عن هذا العالم؟
أين أرمي بذاتي؟
في التيه؟
أيُّ تيهٍ هذا الذي باتَ جُزءً مني!
أيُّ وطنٍ خارجَ حدودَ أرضي يسمعُ صرختي؟
حاولتُ عدةَ مرات عندما بدأتُ بإستنزافِ أفكاري، هذهِ المرة تماماً وفي هذهِ اللحظة أريدُ التجرُّدَ مني.
وها أنا دونما ذات ماذا يحتويني؟
أو بالأحرى... ماذا عساي أن أحتوي؟
إلى أنَّني لا أحد!
على الإطلاقِ لا أحد!!
أنا هواجسُ مدينةٍ ليس لها وجود
أنا التعليقُ المُسهب على كتابٍ لمْ يُكتبْ بعد.
أين أطويني عن هذا العالم؟
أين أرمي بذاتي؟
في التيه؟
أيُّ تيهٍ هذا الذي باتَ جُزءً مني!
أيُّ وطنٍ خارجَ حدودَ أرضي يسمعُ صرختي؟
حاولتُ عدةَ مرات عندما بدأتُ بإستنزافِ أفكاري، هذهِ المرة تماماً وفي هذهِ اللحظة أريدُ التجرُّدَ مني.
وها أنا دونما ذات ماذا يحتويني؟
أو بالأحرى... ماذا عساي أن أحتوي؟
Pic || 🤎
Hala Madrid ❤️
كَـــلام ••••❥
ومِثلُكِ لا يُرَدُّ ولا يُعابُ
كشايِ العَصرِ حُلوٌ مُستَطابُ
كشايِ العَصرِ حُلوٌ مُستَطابُ
_🦋|¦|°
حين كانوا يمضون زمراً إلى الصّخب
كحجرتين في قنبلة
كنت أنا في انتظارك
لتعليمهم كيف يتحول القلب
من لحم معدٍّ للشيِّ إلى كمنجة
و من كمنجة إلى شمس طريّة في نهاية دوامها الرسمي، و من شمس إلى هدنة.
و كيف يصبح كفّان يداً واحدة
و كيف يتفرّع عمر واحدٌ كشجرة ليحمل عصافير الحلم فيصبحون ألفاً في اليد.
و كيف تقدرين على مرجحة الطفل الذي يخشى دخول عامه الخامس والعشرين وحيداً .
حين كانوا يمضون زمراً إلى الصخب
كنّا نعد أظهرة الجياد
لموازاة سقف السماء
و نحمي وجه البن حين يغلي
لنسمع أخبار الفناجين.
حين كانوا يمضون زمراً إلى الصّخب
يعتقدون أن المشاعر تكبر واقفة
فيخسرون معاركهم بلا مُلامٍ واحدٍ صحيح.
و لا يصنعون لهذا الحبّ أرجلاً...كرسيّاً
أو ظهراً يصدّ به الرّيح. دمعة تطفئه أو دمعة تشعله...لكنّه يتحوّل فقط فأساً أو بئراً أو قفص.
هم لم يستطيعوا تدوين طريقة للحبّ، كانت الموسيقى أقرب شيء لذلك...لأنهما كلاهما لغة.
حين كانوا يمضون زمراً إلى الصّخب
كنّت أشرح لكِ الندوب الظاهرة و الخفية
و أسمع قصصكِ لأتعلّمكِ، و أتفحص ما علّمتني أياه لغة الحب.
لحين يمضون فيه زمراً إلى الحقيقة سيجدون وجهكِ الذي أحب يَشرح للورد حقوقه و يكتب لهم قوانين الأنكسار أمام الحبيبة ثمّ ينصرف إليَّ حتي يصبح لي أنا لغة
كحجرتين في قنبلة
كنت أنا في انتظارك
لتعليمهم كيف يتحول القلب
من لحم معدٍّ للشيِّ إلى كمنجة
و من كمنجة إلى شمس طريّة في نهاية دوامها الرسمي، و من شمس إلى هدنة.
و كيف يصبح كفّان يداً واحدة
و كيف يتفرّع عمر واحدٌ كشجرة ليحمل عصافير الحلم فيصبحون ألفاً في اليد.
و كيف تقدرين على مرجحة الطفل الذي يخشى دخول عامه الخامس والعشرين وحيداً .
حين كانوا يمضون زمراً إلى الصخب
كنّا نعد أظهرة الجياد
لموازاة سقف السماء
و نحمي وجه البن حين يغلي
لنسمع أخبار الفناجين.
حين كانوا يمضون زمراً إلى الصّخب
يعتقدون أن المشاعر تكبر واقفة
فيخسرون معاركهم بلا مُلامٍ واحدٍ صحيح.
و لا يصنعون لهذا الحبّ أرجلاً...كرسيّاً
أو ظهراً يصدّ به الرّيح. دمعة تطفئه أو دمعة تشعله...لكنّه يتحوّل فقط فأساً أو بئراً أو قفص.
هم لم يستطيعوا تدوين طريقة للحبّ، كانت الموسيقى أقرب شيء لذلك...لأنهما كلاهما لغة.
حين كانوا يمضون زمراً إلى الصّخب
كنّت أشرح لكِ الندوب الظاهرة و الخفية
و أسمع قصصكِ لأتعلّمكِ، و أتفحص ما علّمتني أياه لغة الحب.
لحين يمضون فيه زمراً إلى الحقيقة سيجدون وجهكِ الذي أحب يَشرح للورد حقوقه و يكتب لهم قوانين الأنكسار أمام الحبيبة ثمّ ينصرف إليَّ حتي يصبح لي أنا لغة
🦋 لِلكلِمَات روحًا تَتَحدثْ 💙
كُنتِ مريضةً جِداً و كان يجب أن ترعف على شباكي الفراشات لأعرف
و لأنّني عرَفتُ متأخراً جِداً خسرت فرصة عمل المسكّنات فيكِ.
كُنتِ ساذجةً جِداً كأيّة صبيّة محبوسة في سياج العُمر، فقررتِ الهرَب من نطاق أصابعِي يا فَرَسي المخضّب بالتّهور، و لأنّني أسيرُ بجانبك عادةً خسرتُ فرصة عملِ عصابة العينِ فيكِ.
كُنتِ و يُخبرني البعضُ أنّكِ لازلتِ، بكَّاءةً كإسفنجة و منتقمة كإبرة خياطة و نادمة كرصاصةٍ في عِرس.
كنتِ إختياري الأول و كنتِ إختياري الأخير و البديل في حال فكًرت أنّكِ سترحلين، و لأنَّني أنا فقط خسرتُ فرصةَ عمَل اللامبالاة.
كنتِ رحلتي ويمكن القول ألّا شيء غيّرني يناسب العودة، أيْ أنَّ اختيار الرّجوع يوصل إلى حتمية التخلّي عن حقيبة التّجربة و السّفر حرفياً بالزّمن لكن بسكينٍ في يدي و لأنَّني لا أسمع أسمي إلا في فمكِ،خسرتُ فرصة عمل النِّصف في الحب.
كنتِ تختارين شبه متقصّدة فَيء الفرصة و غفلة السّماح، و تنفذين كالظلِّ تحت صخرة إلىٰ محيطي، الخارج من ثقوبِ الدّمع و الكذب.
كنتِ تعلمينني الكتابة، كيف؟، لا أدري!، أذكرُ فقط أنَّني بدل أن أنظّف مداخن النّقص، و بدلَ أنْ أعدَّ حبّات الذهب الطافحة على كتفيكِ و بدل أنْ أضحك في كلِّ مرة أتذكر فيها أنَّني شعرتُ بسلكِ الخطفِ الذّي ربطتِه في قدميكِ كعصفورة نادرة، -بدل كلّ هذا- كنتُ أكتُب، و لأنَّني عنيدٌ كقفلٍ صدئ خسرتُ فرصة عمل الحواس.
أعتقد أنَّنا -كسيناريو- أقربُ لهبوطٍ اضطراري، وجدنا بعده أنّه لا بدّ من الهبوط في النّهاية، لكن هل هذه هي الأرض الصحيحة؟
ألاتزالين تجربين كلّ فستان جديد بالرّقص فيه؟
كان لنا أنْ نستوعب التغيير الحتميَّ في امتدادك الغضّ كعُليّقة، الخاسر جداً كحرب أهلية، تلكَ الزلازل التّي تُقيمُ جنونكِ و تُقعدِه، و من يسمحُ لمثلكِ فيهْ أنْ تُذرَّ في عاصفة، و لأنَّني أخاف علىٰ الوطنِ كجاسوس متقاعد خسرت فرصة عمل الصّباحات في بيوت الجيران.
كنتِ استمراري في إيجاد فم لكل عين، و عينٍ لكلّ فم، يداً لكل جسدٍ، و جسداً لكلّ يد، و لكنّني لا أعرفُ كيفَ أُفلِتُ عمري إلا في مضماركِ
ربما فعلاً خسرت فرصة عمل أن يكون لي عمرٌ حتى.
و لأنّني عرَفتُ متأخراً جِداً خسرت فرصة عمل المسكّنات فيكِ.
كُنتِ ساذجةً جِداً كأيّة صبيّة محبوسة في سياج العُمر، فقررتِ الهرَب من نطاق أصابعِي يا فَرَسي المخضّب بالتّهور، و لأنّني أسيرُ بجانبك عادةً خسرتُ فرصة عملِ عصابة العينِ فيكِ.
كُنتِ و يُخبرني البعضُ أنّكِ لازلتِ، بكَّاءةً كإسفنجة و منتقمة كإبرة خياطة و نادمة كرصاصةٍ في عِرس.
كنتِ إختياري الأول و كنتِ إختياري الأخير و البديل في حال فكًرت أنّكِ سترحلين، و لأنَّني أنا فقط خسرتُ فرصةَ عمَل اللامبالاة.
كنتِ رحلتي ويمكن القول ألّا شيء غيّرني يناسب العودة، أيْ أنَّ اختيار الرّجوع يوصل إلى حتمية التخلّي عن حقيبة التّجربة و السّفر حرفياً بالزّمن لكن بسكينٍ في يدي و لأنَّني لا أسمع أسمي إلا في فمكِ،خسرتُ فرصة عمل النِّصف في الحب.
كنتِ تختارين شبه متقصّدة فَيء الفرصة و غفلة السّماح، و تنفذين كالظلِّ تحت صخرة إلىٰ محيطي، الخارج من ثقوبِ الدّمع و الكذب.
كنتِ تعلمينني الكتابة، كيف؟، لا أدري!، أذكرُ فقط أنَّني بدل أن أنظّف مداخن النّقص، و بدلَ أنْ أعدَّ حبّات الذهب الطافحة على كتفيكِ و بدل أنْ أضحك في كلِّ مرة أتذكر فيها أنَّني شعرتُ بسلكِ الخطفِ الذّي ربطتِه في قدميكِ كعصفورة نادرة، -بدل كلّ هذا- كنتُ أكتُب، و لأنَّني عنيدٌ كقفلٍ صدئ خسرتُ فرصة عمل الحواس.
أعتقد أنَّنا -كسيناريو- أقربُ لهبوطٍ اضطراري، وجدنا بعده أنّه لا بدّ من الهبوط في النّهاية، لكن هل هذه هي الأرض الصحيحة؟
ألاتزالين تجربين كلّ فستان جديد بالرّقص فيه؟
كان لنا أنْ نستوعب التغيير الحتميَّ في امتدادك الغضّ كعُليّقة، الخاسر جداً كحرب أهلية، تلكَ الزلازل التّي تُقيمُ جنونكِ و تُقعدِه، و من يسمحُ لمثلكِ فيهْ أنْ تُذرَّ في عاصفة، و لأنَّني أخاف علىٰ الوطنِ كجاسوس متقاعد خسرت فرصة عمل الصّباحات في بيوت الجيران.
كنتِ استمراري في إيجاد فم لكل عين، و عينٍ لكلّ فم، يداً لكل جسدٍ، و جسداً لكلّ يد، و لكنّني لا أعرفُ كيفَ أُفلِتُ عمري إلا في مضماركِ
ربما فعلاً خسرت فرصة عمل أن يكون لي عمرٌ حتى.
↫εїз↬
جميعنا نجيد التلاعب بالأحرف ونجيد تنسيقها وترتيبها وتكوين نصاً لا مثيل له وأنا أيضا مثلكم ربما قد كنت كاتب
وربما قد كتبت نصوصاً أثارت إعجاب الجميع
وحكت قصصا من نسج الخيال و قد عشت داخلها وعشنا داخلها جميعاُ
واستمريتُ على هذا الحال أكتب وأخط وأنسج و اُحيك بقلمي ما لا يحصى من القصص إلى أن نفذ حبري فجأة، وضللت طريقي فجأة واختفى إلهامي فجأة وغصت في بحر من لاشيء لا أنكر انه كان أشبه بانطفاء كان أشبه باقلاع سفينه دون قبطان كان الأمر مرعباً لكنني حاولت الاعتياد غيرت خططي ألف مرة ومرة للاعتياد وها أنا اليوم هنا وهناك تائه دون وجهه
فهل يممكني أستعارة قلمكِ لأعثر على طريقي ؟
وربما قد كتبت نصوصاً أثارت إعجاب الجميع
وحكت قصصا من نسج الخيال و قد عشت داخلها وعشنا داخلها جميعاُ
واستمريتُ على هذا الحال أكتب وأخط وأنسج و اُحيك بقلمي ما لا يحصى من القصص إلى أن نفذ حبري فجأة، وضللت طريقي فجأة واختفى إلهامي فجأة وغصت في بحر من لاشيء لا أنكر انه كان أشبه بانطفاء كان أشبه باقلاع سفينه دون قبطان كان الأمر مرعباً لكنني حاولت الاعتياد غيرت خططي ألف مرة ومرة للاعتياد وها أنا اليوم هنا وهناك تائه دون وجهه
فهل يممكني أستعارة قلمكِ لأعثر على طريقي ؟
🦋_ في سُكونْ هٰذا اللِّيلْ |¦|
هذا الحب يوصلني إلى حد الهاوية
أراكِ كل يوم في منامي تعتذرين لي عن غيابكِ، عن كل تلك الأمور التي أقترفتها بحق قلبي، بسبب عنادكِ، وأنا أواصل النظر في عينيكِ أراهما تجردا من الحب والشغف حتى في المنام.
أن قلبي في أدكن نقطة من الانطفاء، قمتِ بحرق كل سبل الأمل بيننا، ورميت ما جرى بينا من قلبكِ وكأنني لم أكن بهِ يوماً.
أراكِ كل يوم في منامي تعتذرين لي عن غيابكِ، عن كل تلك الأمور التي أقترفتها بحق قلبي، بسبب عنادكِ، وأنا أواصل النظر في عينيكِ أراهما تجردا من الحب والشغف حتى في المنام.
أن قلبي في أدكن نقطة من الانطفاء، قمتِ بحرق كل سبل الأمل بيننا، ورميت ما جرى بينا من قلبكِ وكأنني لم أكن بهِ يوماً.
كيفك
الحمد لله
🦋_|¦|
في كِلِّ حمدٍ أذكركِ يا عزيزتي رُغم قلِّة ما يرِدُ منِّي و أعتذر...لكنّ ذاتي تعلم أنّه ذات لُقيى أصبحت الأزقّة أوسع من الكون إذ تجرَّأ أن يسابقَ رمشيكِ ذات صباح...يسرُّني أن أُسرَّ لكِ خوفي من الصمت...خوفي أن أستيقظ و خاطري عندَك أخافُ أن يُجرّدني الصمتُ منكِ إذا طالَت يداه و قَصُرت أحلامي...و أنتِ في محرابكِ الكستنائي...تقلِّب الوسائد رمشيك و تعقدُ ال"النسكافيه" الوحيدةُ الأوحدة قلباً تمنّته الخليقة إلَّا حبيبكِ
أنا فعلاً لا أعلم ما أنتِ...كيفَ نحنُ...كيفَ كنَّا و كيفَ كبرنا...نحنُ كبرنا جدَّا في ثلاثمئة و خمسٍ و عشرين يوماً بالتَّمام عرفتكِ فيها....منذ أن رأيتُ قاطفي الكرز على وجنتيكِ في آخر لقاءِ...نحنُ كبرنا جداً و يخيفني ذلكَ جدَّاً أن تلوذ بي الحماقة و يلوذ بك النِّسيان ... و تصبح الفراشة أسطورة أوراقي فقط... لا يهمُّني إن كتُبَت فيَّ معلَّقات المدح...بقدر أن أظلَّ معلقَّاً على حروفِك ما يحيا الحبر♥
أنا فعلاً لا أعلم ما أنتِ...كيفَ نحنُ...كيفَ كنَّا و كيفَ كبرنا...نحنُ كبرنا جدَّا في ثلاثمئة و خمسٍ و عشرين يوماً بالتَّمام عرفتكِ فيها....منذ أن رأيتُ قاطفي الكرز على وجنتيكِ في آخر لقاءِ...نحنُ كبرنا جداً و يخيفني ذلكَ جدَّاً أن تلوذ بي الحماقة و يلوذ بك النِّسيان ... و تصبح الفراشة أسطورة أوراقي فقط... لا يهمُّني إن كتُبَت فيَّ معلَّقات المدح...بقدر أن أظلَّ معلقَّاً على حروفِك ما يحيا الحبر♥