كنت أخشی الكتابة فأعتدت آن اكتب بهذه الطريقة العمودية خوفا من أن يتوقف أحدهم عن القراءة من طول الجمل ثم بدأت بتغيير ذلك شيئا فشيئا وبدأت كلماتي تتقارب أكثر فأكثر حتى أصبحت قادر على إتمام جملة من عشرة كلمات كهذه .. ثم في النهاية أدركت أنه علينا أن نبقى مع من يجعلون الحياه أبسط من لا نبذل كثير من المجهود معهم حتى يتقبلونا ، من يحبونا بدون أسباب و أن منيحبكسيقرأماتكتبحتلوالتصقتالكلمات بجانب بعضها بعضا واں مى ىحىك سىقرا لك وان لم ىصع الىماط .. من يحبك سيقرأ لك حتى وإن لم تكتب .