مساحة ?
سلام على الدنيا اذا لم يكن بها صديق صدوق صادق الوعد منصفا
What others replied to:
مساحة ?
show all (20)
حاول ما تخلّيني استحقرِك، أنا ممكن اتعامل مع كل النّاس بطريقة طبيعيّه حتّى الأشخاص يلي بكرَهُم أو ما بحب مقابلتهُم أو حتى يلي بستفزّوني!
لكن لو حسّيت تجاهَك بالاشمئزاز حتعامل معك بشكل يخلّيك حتّى تطلَع من مكان جابوا سيرتي فيه، وإذا نزلت من عيني صدّقني لو كل الدّنيا عملتلك قيمة، عندي بتصير فراغ.
طيبتي بتلاقيها لمّا استلطِف وجودَك، وسوادي بيغرقَك لو حاولت تستغل هالطّيبة.?
لكن لو حسّيت تجاهَك بالاشمئزاز حتعامل معك بشكل يخلّيك حتّى تطلَع من مكان جابوا سيرتي فيه، وإذا نزلت من عيني صدّقني لو كل الدّنيا عملتلك قيمة، عندي بتصير فراغ.
طيبتي بتلاقيها لمّا استلطِف وجودَك، وسوادي بيغرقَك لو حاولت تستغل هالطّيبة.?
أهم شي بأي علاقة بين أي تنين الثقة ، يعني خليكِ دايمًا واثقة إنه رح يتركك يا هبلة ❤️
أبيع عُمري لمن يعاملني برفقٍ، حتَّي في الخصام.
وتستحق قلوبنا أن تُحمل على كفوف من الحب ، ونستحق ألا نهون أو يُستهان بنا 💙
《ما دام لكل إنسان باطن لا يشركه فيه إلا الغيب وحده ، ففي كل إنسان تعرفه إنسان لا تعرفه》
#الرافعي
#الرافعي
خيالك الذي لم تجبر على اختياره
إن تحقق.،تمسك به جيدا ولا تنتظر الصدف.....
إن تحقق.،تمسك به جيدا ولا تنتظر الصدف.....
"عندما تترك المجال مفتوحاً للإكتئاب بالسيطرةِ على أفكارك، سينهش ذكرياتكَ الجميلة أولاً، ثم يقوم باحتلالِ الفسحةِ الصغيرةِ التي خبئتَ بها أحلامك، تلك الأحلام التي ضحيتَ بالكثيرِ لتصل إليها وتكمل المسير . . 🖤!
لا تتركوا أنفسكم رهناءً لِمشاعركم وأحاسيسكم،
لا تقعوا في مكيدة الإكتئاب مِثَل ما فعلت، فقد تركتهُ يسيطر على عقلي و ذاكرتي وحياتي حتى أحتواني كُلياً، كان بإمكاني المقاومة ولكنني فضلت الاستسلام، كنت أخوضُ حرباً دون عتادٍ أو حتى درعاً للحماية . .
تماماً كَتِلك النيران التي أشتُعِلت دون سابقِ إنذار والتهمت كُل شيءٍ صادفتهُ في طريقها،
إلتهم الإحباطُ رغباتي بأكملها . . 💔!
ما العمل الآن؟! فأنا التي فضلتُ الاستسلام عن المحاولة، كان الطريقَ الأسهلَ آنذاك، و لكنهُ لم يكُن الطريق الصحيح، لا أنكرُ رغبتي الشديدة بالهروب و العودة إلى نفسي القديمة، نفسي التي رغبت بالحياة و طمحتْ لتحقيقِ المستحيل، ولكن الآوان قد فات، أو ربما ليس بعد، ربما لم ينتهي كُلُّ شيء، لذلك سأحاولُ مرةً أخرى، لعل مشاعري المتخبطة تهدأ
و أصل إلى مرادي !
لا تتركوا أنفسكم رهناءً لِمشاعركم وأحاسيسكم،
لا تقعوا في مكيدة الإكتئاب مِثَل ما فعلت، فقد تركتهُ يسيطر على عقلي و ذاكرتي وحياتي حتى أحتواني كُلياً، كان بإمكاني المقاومة ولكنني فضلت الاستسلام، كنت أخوضُ حرباً دون عتادٍ أو حتى درعاً للحماية . .
تماماً كَتِلك النيران التي أشتُعِلت دون سابقِ إنذار والتهمت كُل شيءٍ صادفتهُ في طريقها،
إلتهم الإحباطُ رغباتي بأكملها . . 💔!
ما العمل الآن؟! فأنا التي فضلتُ الاستسلام عن المحاولة، كان الطريقَ الأسهلَ آنذاك، و لكنهُ لم يكُن الطريق الصحيح، لا أنكرُ رغبتي الشديدة بالهروب و العودة إلى نفسي القديمة، نفسي التي رغبت بالحياة و طمحتْ لتحقيقِ المستحيل، ولكن الآوان قد فات، أو ربما ليس بعد، ربما لم ينتهي كُلُّ شيء، لذلك سأحاولُ مرةً أخرى، لعل مشاعري المتخبطة تهدأ
و أصل إلى مرادي !
في ظلِ ازدحام المُتشابهين، كُن أنت استثناء💛”
اصنع من يومك إنجازاً تحتفي به🌻.
أخر محادثه بيني وبينك كانت آشبه بجنازة ميت ..كلانا كان يعزي الآخر بفقدانه لقلبه ..أحسن الله عزاك في قلبي ورحم الله قلبك ..💔🖤