باذن رب العالمين
- وفي النهاية أصبحت وحدي، أتذكر الوعود الزائفة.
- لا أعرف المعني وراء كل ما يجري الآن، أنا فقط أستيقظ وأنا متعب، وأنام وأنا متعب أيضاً ،شيء ما أريده إن ينتهي حتى أرتاح ولا أعرف ما هو .
- أعيد بناء نفسي من الداخل, أنا الغريبُ وأنا المسافرُ, وأنا العائد, وأنا المستمر مع نفسي حتى النهاية.
- أنا لا أنسى كل ليلة اختنقت فيها همًا، وانقبض قلبي حزنًا، ولم أجد أحدًا حولي، لم أمت، لم ينته العالم، لكني أدركت معنى .. كي تعيش عليك أن تكون قويًا بك.
- كـ العادة , تمر بي لحظة وبشكل يومي أشعر بالثقل, من أفكاري, من مشاعري, من قلبي, أشعر بالعبء والضغط من العالم ومن نفسي .
صحيييح
اكيد...
ستسقى من نفس الكاس الذي سقيت الناس به... ان لم يكن اليوم.... ف ذات يوم
- ”لم يكن حُزن، كَـان إنطفاء.”