هل تؤمن برسائل الله لك؟!
هذه رسالتك اليوم :
" أنت لا تعرف كيف سيغير الله المشهد لأجلك ، وكيف سيُعيد ترتيب الأقدار لأجل نداءك ورجاءك .. "فاستجبنا له" هذه لوحدها كفيلة أن تجعل من المستحيل ممكناً ، ومن الصعب سهلاً ، ومن البعيد قريباً ، فأبشر يا من لجأت لمن أراد شيئاً قال له كن فيكون."