إن كان السؤال لي، أو لغيري، أو كان جماعيٍّا؛ فأنصحك: أن تنشغلَ بما ينفعك ولا يضُرّك.
وعلى كُلٍّ لستُ أظهر إلّا قليلًا، ولا أتواجد هُنا -في العوالم الافتراضيّة- إلّا لضرورةٍ قُصوىٰ!
سلِ اللهَ السلامة لقلبك، ولا تنسَ أنّكَ مُحاسبٌ على عُمرك فيما أفنيته.
في الجنّة، والرِّضا نعيمٌ منها مُصغّر.
هسعد لو جيتي جامعة القاهرة عمومًا، وهبقى أوّل أصدقائك فيها. ?
كُليّة الآداب جميلة، وتتحب، مافيش فيها شيء تستحي منه!
يعني هي مش دار كُفر عشان تخجلي من ذكر انتسابك إليها ?
أبو تريكة خريج كُليّة الآداب بالمُناسبة :"
وعُلماء، وعُظماء كتير، وأشخاص مهمين.
خجلك من كونها "مش كُليّة قمة" مثلًا؟
دي خُرافة حقيقي، لأن احنا اللي بنخلق القمم مش الكُليَّات.
لأن سُمعة طلبة الآداب مش لطيفة شوي؟
تقدري تكوني النموذج اللي يتحلف بيه.
مادام ربنا اختار لك طريق؛ يبقى أكيد فيه الخير ليكِ ?
والإنسان بنفسه وإنسانيته قبل كُليته وفلوسه ووزنه والمهلبية اللي في عقول الناس.
كوني فخورة بنفسك كما أنتِ، وحطي صوابعك في عين اللي يقلل منك.
اثبتي نفسك لنفسك، لزيادة ثقتك فيكِ، تقبّلي أخطائك وعثراتك قبل نجاحاتك، ماتقارنيش نفسك بحد، وماتسمحيش لحد يحطك طرف في مقارنة.
اسعي، ومالكيش دعوة بالنتائج لأنها رزق، ربنا بيحاسب الإنسان على سعيه لآخر طاقته؛ ومهما كانت نتيجة سعيك افتخري بيها، وماتحزنيش أبدًا ولا تقسي على نفسك.
وفي الآخر يابنتي كل الدنيا ماتساويش عند ربنا جناح بعوضة، المهم زادك لآخرتك.
ومُبارك عليك دخولك الجامعة، الله يحافظ على قلبك، ويعلمك ما ينفعك، وينفعك بما علّمك، ويجعلك من الذين تسدُّ بهم الثغور. ?View more
قبل ما أجاوبك ?
في جامعة وقسم إيه؟
لا بُدّ مِن عودةٍ بين الحينِ والحين، عسىٰ الله أن يستعملنا وينفع بنا. ?
مُفتقداكُم! :"
-
سَهْمُ الدُّعاءِ إذَا أطَلقْتَهُ يَصِلُ. ??
-
-
رَحِمَ اللَّٰهُ مَنْ عَرفَ حَدَّهُ، فَوَقَفَ عِنْدَهُ!
-
-
جَنَاحُ النُّورِ.. ✨
جَنَاحُ النُّورِ لا يُرَىٰ بَلْ يُحَسُّ، وَالحِسُّ أَلْوَانٌ مُضَمَّخَةٌ بِوَصْلٍ، سَمَاؤُهُ أُغْنِيَةٌ، وَأَرْضُهُ بَسَاتِينٌ فِيهَا نَهْرٌ مِدْرَارٌ، نَبْنِي مِنْ شَذَرَاتِهِ فِينَا، غُرَفًا ذَهَبِيَّةً نَوَافِذُهَا مُشَرَّعَةٌ فِي قَصْرٍ.
قَصْرٌ عَامِرٌ، خَلايَانَا خُدَّامٌ فِيهِ، وَالرُّوحُ تَتَنَهَّدُ حَلَقَاتُهَا تِبَاعًا، خَالِعَةً عَنْهَا أَنْفَاسَ شَقَاءِهَا، لِتَرْتَدِي حُلَّةً مِنْ صَفَاءٍ وَنَعِيمٍ وَطُهْرٍ! ?
-
-
وأشرَفُ الناسِ أهلُ الحبِّ منزِلَةً
وأشرَفُ الحبِّ ما عَفّت سرائِرُهُ
-
??
-
هذا هوَ الشِّعْرُ إحْسَاسٌ يُؤرِقُنِّي
وأَنَّةٌ في ظَلامِ الْلَيلِ تُشجِينِي!
-
??