عندما حان اعدام الفيلسوف سقراط
رأي زوجته تبكي , فاقترب منها وقال : ما الذي يبكيكي ياحبيبتي .
فقالت وهي تبكي : ستُقتل ظُلماً .
فقال لها : أكان سُيفرحك أن أُقتل عدلاً ؟
فقالت له : كُس امك , حتي وانت بتموت بتتفلسف !!
عندما تريني ابتعدت عنك ذات مرة في يوم ما رغم انك كنتي كل شيء في حياتي فإعلمي أني قد سئمت الصد و الجفاء ... لقد بذلت ما في وسعي لكن أعياني الملل و التعب ... فكانت نهايتي على يدك !!!!!?
ڪـن وحيـدا فــالوحـــدة جـــميـــلة
لا ألـــم لا لوعة لا حنين و لا اشـــتياق
لا الرحيل يبكيك لا و لا حتى الفراق ، كالنهر كالبحر ك الشجر
كن صخرة صماء أو كن مثل الحجر ...
مرحى أيتها الوحدة