سحَبَ من يدِها الوردةَ قائلاً...
هاتي هذه الوردة...
لماذا تشُمّينها بكلِّ هذا الشغف؟...
فأجابتهُ...
أيها المجنون...أتغارُ من وردة؟...
هيا أعِدها إليّ...فقال...لا ...لن أعيدها...هي التي عليها أن تُعيدَ لي أنفاسكِ...
ابتسامتك أجمل أن تريها للأخرين
فلسطيني الهوى والهويةPalestine