"تخيل انك ملتزم بالصلاة وبأورادك اليومية وحافظ القرآن وملتزم بالرياضة والأكل الصحي ومتزوج الشخص المناسب وساكنين في بيت أحلامكم، وفي وظيفة أحلامك،وتساعد الناس وتتصدق دائمًا،وتقضي وقتك بالتسوق والسفر، وتجلس بالطبيعة كثير،وناجح ماديًا وتصرف بأي شيء تحبه،وعلاقتك مع الله قوية! يارب❤️
حينما اتزوج بِالّذي أُحِبّ ، اتمنى أن اكتب في يومٍ مثلما كتبت رضوى عاشور : غريبٌ أن أبقى مُحتفظة بنفس النظرة إلى شخصٍ ما طوال ثلاثين عاماً ، أن يمضي الزمن ، وتمُرُ السنوات ، وَ تتبدل المشاهد ، وَ تبقى صورته كما قرّت في نفسي في لقاءاتنا الأولى♥️
رمضان يأتي دوماً في موعده المناسب، وفي وقته المضبوط، يأتي وقد أنهكتنا الحياة تماماً، وأرهقتنا أحلامنا ووصلنا حدنا في الركض والبكاء، يأتي ونحن نزحف من التعب في داخلنا، وقد أمتصت الأيام أرواحنا حتى تلاشت تماماً، رحلة اليقين في أن الله لن يضيع أهله. اللهم بلغنا رمضان ولا تحرمنا.❤️
دافئة جداً فكرة أن تجد شخصاً يشبهُك تماماً، طاهر القلب، لين القول، جميلَ الروح، بشوش الوجه، يُخاطب عقلك و يُلامس قلبك، يُلاحق تفاصيلك الصغيرة عن ظهر حُب، يرى فيك اختلافاً يستحق الوصل، يستثنيك من بين البشر، ويراك البَعض والكُل والجَمع والجَميع
أحيانًا.. لا.. بل دائمًا! يحتاجُ المَرءُ منّا من هُو أحنّ عليه من نَفسه، فيتقبّل خوفه الدائم وشَتاته؛ فَيُؤمِّنه، ويُهدّئ من روْعِه.. ويُخبره أنَّه لا يبغي غيره بديلًا، وأنه سيظلّ أمَانه وأَمْنه! يحتاج المرء منّا أن يرى نفسهُ المَرغُوب الأوّل حتّى على عِلّتِه