لطالما كنت اتمنى عندما يأتي من يأخذ عقلي ويكسر حواجزي ويشعرني بالإعجاب بأصغر تفاصيله بعد سنوات طويله ان يتمكن من اخذ قلبي ايضاً بهدوء وسلام وان يحبه ليس لإنه يريد ان يملأ فراغه ولا لزيادة عدد الناس في حياته لطالما شعرت باستثنائي في جميع الأوقات ولا اقبل بغير ذلك إلا الذي وقعت تحت ظله وجدت بأن هناك الكثير غيري تحت ذلك الظل الحنون ذلك الظل الذي غيير الكثير وكسر جميع قواعدي اود ان اخرج لكي احصل على بعض الهواء النقي ولكني اعجز بمجرد التفكير هل يُعقل ان لا تُهديني راحتي؟ لم اكذب عندما قلت بإنها العوض الجميل ولكني اخشى ان لا تراني كما اراها.