أتخطي أمرٌ ما منذ أشهُر.. أشهر أحاول أن أبدو ثابتة، وألا يظهر علي ملامحي آثار غضب أو خيبة، ابتسم هُنا وهُناك، أنسي أو أتناسي كأن شيئاً لمْ يكن، ثم البارحة وقفت أنجز بعض الأشياء، مرّ أمامي ما قُلت أنني تجاوزته وما حسبت أنني قد اتخطاهُ بالتناسي إذ أنهُ أمامي مِن جديد، إذ أنني أبكي كما اليوم الأولُ تماماً، نفس قبضه القلب، نفس الكلِمات الواقفة فِ الحلق.. نفس كُل شئْ.. بَكيت.. بَكيتُ بِحُرقة لأنني مازلت عالقة عند ذلك اليوم من أشهُر.
Space..🌼
ليتنا نستطيع أن نسأل الطرقات عن نهايتها قبل أن نسلكها "))
اخد كورسات اكسيل وورد في الدراسة ولا أما اخلص احسن؟!
اكيد مش رفضت عند وبعدين هموت واعرف انتي جبتي الكلام ده منين وايه مصدر الأخبار الخطيره ده انا مقدره أن عندك فضول عشان وصلك تسألي هنا وع صراحه وفي كل حته بس مش لدرجة أنك تخترعي كلام يعني وكل واحد يستي نصيبه ربنا كتبه متسأليش بقا عن سبب هي جت كده وبس ..
space🖤💫
ولا تُشقنا بذنوبنّا يا رب.
sapce 🌟
أتمني أن لا تخدعنا وجوه من أحببنا ، وأن لا نمشي أميالاً في طريق الخطأ ، وان يبُصر قلبنا الحب في أماكنهِ الحقيقية دون شك ، وأن ترافقنا الطمأنينة كظلٍ لا يغادر صاحبه أبداً .
الوقت وقف فجأة لما ..؟
" وفاة جدتي " شوفت لحظة مابتعبر الكاتبه في رواية عن شئ وتقول "وفي هذه اللحظة علمت الفتاة أن شئ ما لا يعود ، وأن حياتها قد تغيرت ولا تعود كسابق عهدها " هي دي اللحظة بالظبط اللي كانت توصف أحساسي وقتها ، وإحساس إي حد مر بنفس الحاجة ده ، سبحانه الملك فعلاً الزمن بيقف عندها بتحس إن طعم السعاده عمره ماهيرجع زي زمان إبداً ، وفرحتنا ب اي موقف بعد اللحظة ده بيختلف تماماً إستقبالنا للسعادة بعده بيكون باهت ، اه أنا بفرح ويخرج وبشتغل عشان إستمراريات الحياه تحتم ذلك لكن من جوايا أنا مش مبسوطة شئ اتكسر ..
سأبوح بسر لم أبح به من قبل.. أنا لدىٰ الجميع مجرد شخص عابر، لم أكن مفضلًا لدىٰ أحد. لم يضعني شخص بمكانة أستحقها، أو ربما أستحق ما يفعلونه بي فأنا المسرف في عاطفته. أشعر بل أنا متيقن بأن لم يحبني أحد كما ينبغي، لذا أصبحت أشعر أني لا أستحق أو أنني شخص غير كافٍ، شخص يعيبه شيء ولا يصلح أن يمنحه أحدهم حبًا. كان بلائي في هذه الحياة عاطفتي التي لو وزعت على أهل الأرض لكفت. إن الأمر يؤلمني وإن تغافلت ظل يطاردني كالشبح ليلًا. فأي جريمة ارتكبتها لأنل مثل هذه العقوبة !! فأنا حالي مثل حال درويش حينما قال لا شيء يعجبني وأريد أن أبكي!