ل سُعَادْ💜
مَاذا هُناك؟ مَا الّذي حَل برُوحك ليكُن الحُزن مُسيطرًا هَكذا! أَين لِينك؟ أين هدُوئك، ورجَاحة عَقلك، ولِبَاقة لِسَانك يَا فتىٰ؟ اِستفِقْ فلقَد كثُرت أَعذَارك تِلك الفترةِ، واِنتشر غباءُ عَقلك فِي الأركانِ، أَغيرك منْ كَان يدعُو لِلصبرِ علىٰ البلاءِ، فمَاذا بكَ بحقّ السماءِ!؟
اِتركْ منْ يُؤذِيك ويَضع لكَ السمُوم، فَقط اِلتفتْ إلىٰ حَياتك لا تَناظر أحدًا يَسحق بكَ إلىٰ الهلاكِ، اِفعلْ مَا هو صوابٌ ولا تَستدِير لِلخلفِ لستَ بحَاجةٍ إلىٰ البشرِ بَل إلىٰ اللهِ!
"والآنَ قَد نَجح ضَمِيري المؤنّب كَعَادتهِ فِي اِسترجَاع نَفسي إلىٰ رُوحي إلىٰ قَلبي إلىٰ عَيني ومَسح تِلك اللعِينةِ فِي رَكعتينِ القضَاء والتّوكل علىٰ اللّٰه".
- سعاد زغميرو
اِتركْ منْ يُؤذِيك ويَضع لكَ السمُوم، فَقط اِلتفتْ إلىٰ حَياتك لا تَناظر أحدًا يَسحق بكَ إلىٰ الهلاكِ، اِفعلْ مَا هو صوابٌ ولا تَستدِير لِلخلفِ لستَ بحَاجةٍ إلىٰ البشرِ بَل إلىٰ اللهِ!
"والآنَ قَد نَجح ضَمِيري المؤنّب كَعَادتهِ فِي اِسترجَاع نَفسي إلىٰ رُوحي إلىٰ قَلبي إلىٰ عَيني ومَسح تِلك اللعِينةِ فِي رَكعتينِ القضَاء والتّوكل علىٰ اللّٰه".
- سعاد زغميرو