سمعت أن طيفك قادم لزيارتي ! أطمئن نبضي .. وألبسته أجمل أثواب الحنين ولقنته أرق كلمات الغزل وأجلسته بجوار باب قلبي ليكون في شرف استقبالك هذا لطيفك…!! فما حالي لو أتيت أنت ..!
وجدتُ في الخيالِ واقعًا كنتُ أشتهيه ،،، فتماديتُ بالأحلامِ ونسيتُ أن القدرَ مكتوب ،،، و لكن لا بأس بقليلٍ من الأحلام ... لولاها لماتت عقولنا إختناقًا بما يفعله الواقعُ بنا ...!!