أرى أن لا أحد مغفل ولكن البعض يرفض فكرة الخداع حتى يقع الفأس بالرأس ويعيش دور المظلوم المتباكي غير قادر على التعايش، وآخرون يتغافلون في محاولة لإعطاء الشخص فرصة أفضل حتى يقع في شر عمله فيديرون له ظهورهم وهم شامخين.
يكره قربهم.
الاحترام ثم التفاهم فالتغاضي.
نكره تصرفاتهم فنظن أننا كرهناهم 😑
يلزمك قرار ليس أكثر للمضي قدمًا وأما الصراعات فالوقت كفيل بها.
لا
نحتفظ بالذكريات
يبدو أنا الي مرسلة لي هالسؤال 😅
برأيك من أتت هذه الدراسة ؟
كل مايصيبنا خير، علمنا أو لم نعلم.