بيني وبينك حاقه محصلتش في دنيتنا..
و نرجع لمتاهات عيّونك و آه من الحد للحد.
انت رجال لك هيبه وباسٍ شديد
وانا بنتٍ لو انها تعشق طويق ذاب ..
مرحبا احيطك علماً بـ :
" ان ماسِرتك اللّيالي تراني لك مسّره "
إحنا رفعنا صوت الفرح ونسينا كيف نزعل ونبكي ونحزن عشانكم,إحنا أيقنّا بأن نفسنا تستاهل الأحسن إلليّ يجي من ربها مو منكم..إستغنينا والله.
نرجع ونؤكد بأن : الليّ يبيك بيجيك لو على جمرك وطى.
' لرُبما لو هزك الشوق بتجِين '.. هو أساساً هزني وتلنِي تل على وجهي بس لاااااااا.
نكتشف مُر الحقيقه بعد مايفوت الآوان " عشان كذا ننبه ونقول لاتنخدع بالبدايات مهما كان جمالها لأن مايبان معدن الشخص إلا مع الوقت وحسب الظروف".
كان السؤال اللّي حيرنا وإحنا نغنّيه
يا أهل الهوى كيف المحبة تهون ؟.
أعظم ماقيل في المواسّاة :
"حسّايف الحزن يغشى وجهك الطّاهر والورد في وجنتك حرام تغريقه"
وانتّ للحين تقولها : حبيبتي وش مضايقك؟.