الوحده هتموتني ي معتز 🥺
أتَكونَ عبدًا لِنَفسك، أتُصبِح أسيرًا لَها !
أبصَرك ربّك بالطَّريقِ الصّحيح، ولا تَسلُكه؛ لأنَّ نَفسك تَستَصعِبه، وتبتَغي طَريق الضّياع، ذاكَ الّذي تراهُ الأيسَر لَها، وهو الّذي يُعجِبها!
تعلَم حقّ العِلم أنَّ نهاية هذا النّفق مَريرة، ولا تلقي لذَلِك بالًا! ما دامَت نفسك تهواه! فلا بَأسَ إذًا!
فما فائدة العَقل الَّذي ميَّزكَ الله بِه!
أينَ نصيبك من استخدامه فيما يَنفعك ويرضي ربّك، والبعد عمّا يؤذيك ويغضب الجبّار خالِقك! لِتَنجو بنَفسك المسكينة هَذِه!
تجري جرّ الوحوش خلفَ شَهواتك وملَذّاتك المؤقّتة، وهَواك! ولا تلتَفِت لهذا الظّلم الشّديد الّذي تلحقه بنفسك!
تؤثر رِضاها علَى رِضا ربّك!
أتظُنّ أنّها ستسعَد هكَذا! وأنّك تدَّعي محبّتها! أيّ حبّ هذا الّذي يلقي بصاحِبه إلَى الهلاك! ما قيمَته!
عُميت أم ماتَ قَلبك، أم أنّكَ جُنِنت!
أبصَرك ربّك بالطَّريقِ الصّحيح، ولا تَسلُكه؛ لأنَّ نَفسك تَستَصعِبه، وتبتَغي طَريق الضّياع، ذاكَ الّذي تراهُ الأيسَر لَها، وهو الّذي يُعجِبها!
تعلَم حقّ العِلم أنَّ نهاية هذا النّفق مَريرة، ولا تلقي لذَلِك بالًا! ما دامَت نفسك تهواه! فلا بَأسَ إذًا!
فما فائدة العَقل الَّذي ميَّزكَ الله بِه!
أينَ نصيبك من استخدامه فيما يَنفعك ويرضي ربّك، والبعد عمّا يؤذيك ويغضب الجبّار خالِقك! لِتَنجو بنَفسك المسكينة هَذِه!
تجري جرّ الوحوش خلفَ شَهواتك وملَذّاتك المؤقّتة، وهَواك! ولا تلتَفِت لهذا الظّلم الشّديد الّذي تلحقه بنفسك!
تؤثر رِضاها علَى رِضا ربّك!
أتظُنّ أنّها ستسعَد هكَذا! وأنّك تدَّعي محبّتها! أيّ حبّ هذا الّذي يلقي بصاحِبه إلَى الهلاك! ما قيمَته!
عُميت أم ماتَ قَلبك، أم أنّكَ جُنِنت!