سَـطْـرٌ لَـطِـيـفٌ هُـنَـا ✐ ..
عيناها بنٌّ يمنيٌّ
و الشّعر ليالٍ نجديّة
تمشي كغزالٍ ليبيٍّ
و الخَدُّ ورودٌ شامية
من تُونس حِكتُ لها ثوبًا
و خُيوط الثَّوب عراقية
و الشَّالُ من الدّار البيضاء
و الهيئة تَبدو خَليجية
زارت وهران
و قد وجدت بعمان
خيولا مصرية
و أستقرت بالخرطوم لتروي
أجمل حكايا سودانية
فمضَت للأردن
كي تحظَى بقصيدة شعر نبطية
و دعت لله بأَن يحمِي و يصونَ القدسَ العربية .
و الشّعر ليالٍ نجديّة
تمشي كغزالٍ ليبيٍّ
و الخَدُّ ورودٌ شامية
من تُونس حِكتُ لها ثوبًا
و خُيوط الثَّوب عراقية
و الشَّالُ من الدّار البيضاء
و الهيئة تَبدو خَليجية
زارت وهران
و قد وجدت بعمان
خيولا مصرية
و أستقرت بالخرطوم لتروي
أجمل حكايا سودانية
فمضَت للأردن
كي تحظَى بقصيدة شعر نبطية
و دعت لله بأَن يحمِي و يصونَ القدسَ العربية .