العراقيين ميخلون الشخص بحالة اذا اجتة نوبة اكتئاب ويريد يخلو وي نفسه ومايكلم أحد، تراهم يتهافتون ويغرگونة بالاسئلة من قبيل: ليش ضايج، منو مزعلك، خاف احنه السبب گوللنة! وبأسوأ الأحوال يحاولون التحرش به teasing him/her
عقود الجمهورية والريفية والعبثية أحرقت كل مظاهر التحضر عن وجوه عامة العراقيين (والسوريين .. والمصريين .. واللبنانيين)، فظهر تحتها كائن طفيلي صفيق لا يعترف بوجود مساحة خاصة للأفراد أو الأسر، ويقدم نفسه كقدوة أخلاقية مع أنه غارق في septic tank المعاصي (بصوت فرقد القزويني) 🤣🤣
ولا أظنني بحاجة إلى الدفاع عن هذا الوصف مع وجود محتوى التيك توك العراقي..
ولا أظنني بحاجة إلى الدفاع عن هذا الوصف مع وجود محتوى التيك توك العراقي..