لستُ بِخير، أُفكر بِك كثيرًا وأسرح بصورك كثيرًا، ذبلت عيناي من شدّة تأمل وجهك، وتألم قلبي، أُظهر لهم أنني بخير ولكنني العكس، يقتلني التناقض جدًا، كلما زاد ألمي لجأتُ للنوم، وكلما سألوني مابك يبقى عذري الدائم لا شيء .. ولكن يا كل شيء اشتقتُ إليك."
أسفي على هذا الزمان الذي يكشف حقيقة البشر الذين يأتونك جريا لمصالحهم .. لكنهم لا يسألون عنك اذا انت لم تسأل وعندما تسأل ان كانو بخير يفكرونك مثلهم تريد مصلحة ما منهم .. فعلا زمن هذا المرض كشف لي عن الكثير من الحقائق التي لطالما غضضت بصري عنها وتجاهلتها .. في النهاية اقول عامل كما تعامل ولوجه الله 😏