" صديقي المُعاق .. كانت وقفاتهُ مُشرّفة. ! "
مرات نشوف هوايه ناس انيين نفسهم و ساندين نفسهم و غيرهم بس هم يحتاجون احد يسندهم .. تُرى شنو الي نقيضهم الكامل من انو يكون شخص ناجح شنو الي يخلي يكون مو مسؤول.!
لا تحكم على أحدٍ في اللحظات الأولى، ولا يغرَّنك بريق البدايات، ولكن انظر كيف هوَ عند النهايات، فأصدق الأحكام على معدنِ المرءِ وأخلاقه: لحظة يرحل، ففيها يتجرَّدُ من كل زيف ونفاق، ويتكشَّف لك وجهُه بلا محسِّنات، وأعظم الناسِ أخلاقًا من كان رحيلهم أكثر أدبًا من يوم وصولهم
"إنتهت علاقتهم ، ليس بسبب مشاجرة أو موقف عنيف ، إنما بسبب حالة من الإهمال التدريجي..الطرف الأول وثق بتواجده الدائم ف أهمله ، والآخر لا يتحمل أن يكون هامش بعد أن كان قريب. - تذكروا أن ما ينتهي ببطء : لا يعود أبداً.."