@tareqbaddar

طارق بدار

Ask @tareqbaddar

Sort by:

LatestTop

شيء يفزعك

سألني هذا السؤال طبيب نفسي، وأجبت: أرذل العمر
ألا تعلم بعد علم شيئا، ألا تستطيع قضاء حاجتك، أن تعيش تائها بلا هدف، حي مع وقف التنفيذ: "تقاعدت وزوجت أولادي وانتهت مهمتي في الحياة"، أن تجلس في المنزل مفتعلا مشاكل يومية مع زوجتك لكسر الهدوء، أن يكون أبهج نزهاتك صلاة في المسجد، أن تذرف الدمع بسبب وبلا سبب، أن تتحول لمدخنة، أن تطرح فراشك منتظرا الموت

ما هو الشغف ...كيف اكتشف شغفي ؟

ربما الأصل في اكتشاف الشغف أن يكون في مرحلة عمرية مبكرة، حين تكون المسؤوليات أقل وإمكانية خوض تجارب متعددة أسهل
لكن وإن لم يتيسر ذلك، فما تزال التجربة هي الأس، ومن ثم آراء المقربين (وليس العائلة)،
حديثهم عما يروه تميزا فيك، سلوكا ومهارات
الشغف هو شعور نشوة مستمر يلازمك ما دمت عاكفا على ذلك الشيء، مهما طال عكوفك عليه،
شعور يحفزك على كسر أي حاجز يحول بينك وبينه، يدفعك دوما للوصول إليه، يسلب منك أي إحساس بالزمن وأنت معه/فيه، يزرع فيك طاقة لا تفنى للحديث المستمر عنه والتفكير الدائم فيه
جرب مرة ومرتين وعشرا، والزم ما أن خفق فؤادك

Related users

بتعتقد الشباب ممكن يكمل حياته بدون ما يحتاج للأنثى؟

لو سألنا بشكل ثان: هل يمكن للأنثى أن تكمل حياتها بلا ذكر؟ طيب هل يمكن للإنسان - ككل - أن يكمل حياته بلا هواء؟ بلا ماء؟ بلا غذاء؟ بلا مال؟ بلا منزل؟ بلا سيارة؟ بلا إنترنت؟ بلا هاتف؟ بلا تلفاز؟ بلا وظيفة؟ بلا شركة خاصة؟ بلا صديق؟ بلا شوكولاته؟ المرتبة التي يضع فيها المرء الشراكة ستدفعه للإجابة، هدفه من الشراكة سيجيبه. أن تبحث عن شريك دون أن تعلم لماذا أو أن تبحث عنه لأجل القلب - والقلب فقط - سيوقعك في مشاكل، ستندفع للبحث عنه معتقدا أن لن تستطيع الحياة دونه، ثم تتحصله ويتقهقر المنحنى. كالجائع التائه في الصحراء، الذي لو قدم له لحم نتن لابتلعه بأكمله. أما إن كان البحث عن إجابة عملية مباشرة: فنعم، وأذكر قول المعري: هذا جناه أبي عليّ :: وما جنيت على أحد.

رأيك بعمل الفتاة؟

ينظر المجتمع له كفتنة وترف، و"آخرها لبيت جوزها"، وأنظر له كضرورة. لم يخلقنا الله كائنات بليدة، الحركة هي الأصل في الإنسان، لا الجلوس والدعة. الحديث الدائم عن عمل المرأة يواكبه حديث دائم عن الضوابط حتى تعدى الموضوع إلى المنع، وينسى المتحدث أن الضوابط التي ذكرها لم يتحدث عنها إلا لبؤس تصرفات بني جنسه التي لم يستطع الوقوف في وجهها، فاتخذ طريقا آخر أسهل: الحجر على المظلوم كي لا يتعرض للأذى. تصور المجتمع عن المرأة وتواجدها ودورها في الحياة تصور قديم، يشكل العمل جزءا صغيرا منه. يمكنك الاستدلال على كم الجاهلية المتجذر في مجتمع ما من تصوره عن المرأة - والذي ساهم الإناث فيه أيضا - ، مهما ادعى من مدنية

ما رأيك بتعدد الزوجات !؟

فكريا: لا أملك موقفا منه
دينيا: أؤمن بعدم جوازه
يفهم من سياق نص آية التعدد كونه مشروطا بقضية اليتامى
"وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع.."، وإن خفتم.. فانكحوا
طبعا لا يمكن عزل ما سبق عن تاريخ التعدد، وربما حاجة لدراسة حقيقية حول المعددين ممن عاصر النبي، عددهم وحقيقة اتخاذهم أكثر من زوجة وأسباب ذلك وسياقه الزمني وغيره

انا معرفتي سطحية جدا ..وامل من قراءة الكتب ..

..وإن كانت القراءة تتصدر طرق تكوين المعرفة، لكن سبلا ثانية عديدة متاحة،
إن كان تحديدك في الأعلى صحيحا (أن مللك من القراءة، لا من المداومة على أمر لا ترفيهي لفترات طويلة) فسيكون البحث عن الحل أسهل
- بداية، وفيما يتعلق بجزئية القراءة، قد تكون إحدى وسائل التغلب على شعورك بالملل منها هو البدء في قراءة الروايات - القصيرة - ، وانظر في نفسك إن كانت تجد القراءة الإلكترونية أو الورقية أسلس
إن نجح الأمر - بعد عدد من الروايات - يمكنك استثماره بالاتجاه نحو كتب أخرى، أو حتى نحور المزيد من الروايات التي قد تكون لديك معرفة لا بأس بها، لست ممن يؤمن بـ "تفاهة/سطحية" أدب الرواية
- إن لم ينجح ما سبق، يمكنك التوجه نحو الاستماع لمحاضرات يقدمها باحثون ومفكرون كتفريغ لكتبهم، أي أن محتوى المحاضرة هو تماما محتوى الكتاب، يمارس ذلك - مثلا - د. جاسم سلطان
- خطوة ثالثة: الأفلام الوثائقية، وهي مجال باهر لتكوين منسوب معرفة مرتفع
- يمكنك أيضا الاحتكاك بالأندية أو التجمعات الشبابية الثقافية - تبعا لمكان تواجدك - ، أو حتى تكوين حلقات مصغرة من أصدقائك لتحفيز بعضكم على الأخذ بأي من الوسائل السابقة، ومناقشتها فيما بينكم، النقاش - دوما - وسيلة لصقل ما تملك من أفكار
وعلى أي حال، لا تستعجل

View more

متى يضيق الرجل بحب زوجته له ؟

إن تحول لأنانية وغيرة وتملك
مازلت أرى العطاء أعلى درجات الحب، سأعطي محبوبي ما يشتهي وأترك له فعل ما يريد لأني أحبه وأحب رؤيته سعيدا،
أما أن أحصره وأتملكه وأحبه لأجلي وما أريد لا لأجله، فلا ألومن - حينها - سوى نفسي

سمعتك مرة تتحدث عن صوت عبد الرحمن محمد؟

صحيح تماما، سقط سهوا :))
http://www.youtube.com/watch?v=hNltnEU8towtareqbaddar’s Video 123442212558 hNltnEU8towtareqbaddar’s Video 123442212558 hNltnEU8tow
ولديك أيضا أحمد السعدي
https://www.youtube.com/watch?v=ZJ8YWERWXbktareqbaddar’s Video 123442212558 ZJ8YWERWXbktareqbaddar’s Video 123442212558 ZJ8YWERWXbk
وعبد الله الزعبي، وهو صاحب مساحات خارقة، لكن للأسف لا تظهر قدراته في أعماله الفردية، استمع له هنا
https://www.youtube.com/watch?v=Vo1ifClKOY4tareqbaddar’s Video 123442212558 Vo1ifClKOY4tareqbaddar’s Video 123442212558 Vo1ifClKOY4
كما ترى، لا يمكن أن يحد الجمال بموضع واحد : )

شو الشغلات اللي تبسطك وتحقق لك السعادة ؟

مفهوم السعادة الكلي مرتبط لدي بالعطاء، وكل ما يتفرع بعد ذلك هو - بالضرورة - مرتبط بالجذر. أن أساعد محتاجا (عطاء مادي)، أن أداعب طفلا (عطاء شعوري)، أن أدعو لصديق (عطاء روحي)، أن أفني نفسي في مشروع (عطاء جهد ووقت)، وانطلق في ذلك كما شئت. وأعمق نقطة في الجذر هي الحب، وهو ما يعطي دافع العطاء ليحقق مفهوم السعادة. في الحب فقط يمكن أن أشعر بالسعادة لأني أخذت.. لا أعطيت، لأني أعلم أن العطاء وإسعاد المحبوب يتمثل في أن أقبل منه وآخذ.

هل يوجد فرق بين " الداعية " و "رجل الدين" - الشيخ - ؟

حسنا، لم أعد أؤمن بهذه المسميات :))
هناك من اختار أن يدرس المحاماة، فأصبح محاميا، وآخر اختار الإعلام فأصبح إعلاميا، وثالث اختار الفقه، فأصبح فقيها
لكن الشيخ وإمام الجامع والداعية والواعظ والمطوع ألقاب ومسميات مجتمعية عائمة جدًا، ساهم في نشأتها تقديس المجتمع للدين - وهو طبيعي - ، ثم تقديسه لكل من تحدث في الدين (الشرائع والعبادات والفقه) - وهو غير طبيعي -

حسناً اصطدم بالكثير من العوائق والرواسب الاجتماعية "هيك الحياة، ليه هيك بتفكري، هالطريق ما رح يوصلك لشي، رح تتعبي كتير بعدين، ما حدا بيقبل هيك أو بفكر هيك، شو بدك انت، لوين بدك توصلي" تتعبني هذه الردود قليلاً لكنها تشجعني أكثر لأرى بشكل أوضح، اعتقد لو أن السبيل كان يسيراً لما كنت لأكون أنا اﻵن!

- هناك استسهال في إطلاق لفظة "الاكتئاب" على أي تعكر للمزاج أو الحالة النفسية، الاكتئاب ينبغي تشخصيه من طبيب، وإن شخص فينبغي علاجه فورا، سلوكيا أو كيميائيا باختيار العقار الأنسب للحالة،
ثم هناك أنواع مختلفة منه، وحالات مختلفة كذلك
- اللامبالاة رديفة للجمود بشكل ما
- الحب غير المشروط لا يخذل أحدا، الحب وانتظار المقابل سيخذل مرة ومرات،
وعلى أي، هناك صور أخرى للحب لا تشترط العلاقة بين جنسين، أحبي طفلا، أحبي قطة!
- لم أفهم معنى "الانجراف" للصوفية المتأملة، طالما وجدت فيها راحة فهيا
- الأجر على قدر المشقة التي تأتي رغما عنا، اختياري الذهاب للحج ماشيا على رجلين عاريتين بلاهة وليست مشقة تجلب الأجر، لذا ليس كل ألم درسا
- يمكن لأشد الناس وهابية / سلفية أن يجد اعتراضات من مجتمعه على طريقته واختياره، حديث المجتمع معنا بصيغة الاعتراض ليس دوما علامة صحة ونجاح

يتلقى دون تلقين له إياه؛ في نفس الوقت لا أشعر بأي خوف أو تردد بل بيقين كبير تقودني فيه فطرتي، هل كانت لتخطئ؟ نعم، ولكن اليقين أكبر درجات المعرفة والقناعة وهذا أصل اﻹنسان. لا أسلي نفسي بهذه الإجابة واكتفي بها لكن استطيع أن أشبهها بسلام داخلي يزيدني إيمانا بإلهي الذي جعلني أعلم هذا اﻵن!

حسنا، كما أكرر: لكل إنسان تجربته الخاصة بهذا الصدد، لا يمكن تعميم التشخيص أو الحل، لكن لعل هناك ما يوافق ما لديك فيما سيأتي
سأبدأ من النهاية: المشاعر، والفطرة
أؤمن أن موضوعا كهذا لا يستساغ أن تكون للمشاعر فيه الحكم الأعظم،
أؤمن أيضا أن الفطرة قد تكون دليلا، لكن - شخصيا مثلا - لا أضمن إن كان ما "أشعر به" حكم فطرتي فعلا أم خلط هيئ لي
إن كنت كما تذكر فعلا باحثا وسائلا تعبت في ذلك، فحال الجمود - لا شك - أصابتك،
الإشكالية أن تتوسع وتسيطر عليك،
وعلى كرهي لصيغة أفعال الأمر المباشرة، لكن لعل هنا استثناء: احذر أن يجرك هذا نحو التحجر، ثم الاكتئاب - وقد أصابني، وشفيت منه بعد علاج، لعلي أكتب عن ذلك يوما -
كيف نخرج من حال التكلس هذا؟ لكل مفتاحه/مفاتيحه
مما يذكر من مفاتيح: الحب (وما يترتب عليه)، العطاء (غير المشروط)، الاحتكاك بمحتاجين ومساعدتهم، السفر حيث لا تعلم أحدا، وغيره مما له القدرة على دغدغة روحك
آمنت مؤخرا أن حال السلام الداخلي المشوب بشعور القرب من رب العالمين لابد وأن يتوافق مع رقة في الروح، يداعبها كل شيء صعودا وهبوطا كما تداعب النسمات شعر طفل صغير،
ولعل في ذلك تفسيرا لاتجاه العديد من العارفين نحو التصوف الخالص بعد مرحلة جفاء أو تيه
أما رمضان، فبعيدا عن طقوس الترحيب التي - في الأصل - وضعت كي تهيئ لاستقباله قبل تحولها لمراسم ملكية صارمة، انسَ فوضاه العارمة: جداول والتزامات ومشايخ وضغط ونظرات عتب وسواها،
ركز فيه على شيء جديد رئيس أو شيئين، وافعل ذلك بالتدريج،
اختر شيئا لم تمارسه مسبقا، أو مارسته يوما وحركك، فكريا كان أم مجتمعيا أم روحيا خالصا،
وانظر متأملا لنهاية الشهر مبصرا نفسك وقد قطعت ما نويت، وأحصيت النتيجة الإجمالية
قلت أنك تشعر بقربك من رب العالمين؟
ممتاز، قربك من مصدر الصفة سيعكسها عليك،
أي صفة فيه تراها أقرب إليك؟ اخترها، واعكسها على نفسك أو مجتمعك (كما تريد) وفقا للاختيار الذي ذكرناه
أخيرا: حافظ على نظافة معدتك : )

View more

بالنظر في عملك السابق في أكبر شبكة للفن الملتزم، ما أجمل ما مر عليك من أصوات؟

طيب، مجددًا: أكبر وأجمل وأحسن وأفضل وأحلى وإلخ من صفات.. لا يمكن الإجابة عن أسئلتها، لأنها تتعدى النسبي نحو المطلق، يعني بالعربي: حكمي على الشيء سينبع من ظروف الزمان والمكان التي أفرزت تصوراتي عنه، هذا أولا
أما ثانيا، فلم أعد أميل للتصنيف، الصوت صوت، والفن فن
رغم ذلك، سأجيب وفقا لتصوراتي الحالية
بداية، وعلى صعيد أصوات الذكور، ما زلت على قناعة أن من أجمل ما مر علي من أصوات مكتملة - أي تصلح لغناء معظم الألوان باجتماع المساحة والقوة والإحساس والتحكم وخامة الصوت - وسمعتها تغني في الاستوديو بالإضافة للغناء المباشر على المسرح أو في محفل ما هي: (دعك من الكليبات واستمع للصوت)
- إسماعيل القاضي
https://www.youtube.com/watch?v=_PAFcQIX9Egtareqbaddar’s Video 122230584014 _PAFcQIX9Egtareqbaddar’s Video 122230584014 _PAFcQIX9Eg
- يوسف لبيب
https://www.youtube.com/watch?v=_XPW2-4CgHctareqbaddar’s Video 122230584014 _XPW2-4CgHctareqbaddar’s Video 122230584014 _XPW2-4CgHc
- محمد بشار
https://www.youtube.com/watch?v=OTUuQ671hdItareqbaddar’s Video 122230584014 OTUuQ671hdItareqbaddar’s Video 122230584014 OTUuQ671hdI
بعد ذلك، يأتي هؤلاء:
آدم علي (لم أسمعه على المسرح، وإلا فهو صوت متفوق جدا جدا):
https://www.youtube.com/watch?v=b6H1eosbXl8tareqbaddar’s Video 122230584014 b6H1eosbXl8tareqbaddar’s Video 122230584014 b6H1eosbXl8
- خيري حاتم (أعتبره مكتملا، لكن لعله يتفوق في اللون الوطني أكثر، وفي العامية أكثر):
https://www.youtube.com/watch?v=70WO4CxnW-Ytareqbaddar’s Video 122230584014 70WO4CxnW-Ytareqbaddar’s Video 122230584014 70WO4CxnW-Y
- عمر العبد اللات (كما خيري):
http://www.youtube.com/watch?v=Q_7zzbj6M4wtareqbaddar’s Video 122230584014 Q_7zzbj6M4wtareqbaddar’s Video 122230584014 Q_7zzbj6M4w
- شادي علي
https://www.youtube.com/watch?v=QHdGlevSyf0tareqbaddar’s Video 122230584014 QHdGlevSyf0tareqbaddar’s Video 122230584014 QHdGlevSyf0
بعيدًا عن كل ذلك، تعجبني - شخصيا - الأصوات التالية:
- محمد الحسيان (صوت فخم جدًا)
https://www.youtube.com/watch?v=2tOgA2OnZcstareqbaddar’s Video 122230584014 2tOgA2OnZcstareqbaddar’s Video 122230584014 2tOgA2OnZcs
- عبد الله الجويبر
https://www.youtube.com/watch?v=awH3gvMhXSotareqbaddar’s Video 122230584014 awH3gvMhXSotareqbaddar’s Video 122230584014 awH3gvMhXSo
- مشاري العرادة
https://www.youtube.com/watch?v=H2CkkR3HBwwtareqbaddar’s Video 122230584014 H2CkkR3HBwwtareqbaddar’s Video 122230584014 H2CkkR3HBww
- خالد الرندي
https://www.youtube.com/watch?v=kKcEzT8wGn4tareqbaddar’s Video 122230584014 kKcEzT8wGn4tareqbaddar’s Video 122230584014 kKcEzT8wGn4
- موسى مصطفى
https://www.youtube.com/watch?v=SMTbpINMrCQtareqbaddar’s Video 122230584014 SMTbpINMrCQtareqbaddar’s Video 122230584014 SMTbpINMrCQ
- أيمن الحلاق
https://www.youtube.com/watch?v=RwuasbM9pkItareqbaddar’s Video 122230584014 RwuasbM9pkItareqbaddar’s Video 122230584014 RwuasbM9pkI
- أحمد قعبور
https://www.youtube.com/watch?v=YRVADHVjLuQtareqbaddar’s Video 122230584014 YRVADHVjLuQtareqbaddar’s Video 122230584014 YRVADHVjLuQ
أما أصوات الإناث، فالأصل في صوت الأنثى أنه جميل، على عكس الموضوع لدى الرجل،
لذلك الإحصاء صعب جدًا،
لكن مثلا كنت أعتبر صوت لينا شماميان صوتا "من الجنة"، ولا أدري إن كان ما يزال كذلك بالنسبة لي أم لا
عموما كما ترى، الموضوع - كعادة هذه النوعية من الأسئلة - أضخم من أن يحصر :)

View more

tareqbaddar’s Video 122230584014 _PAFcQIX9Egtareqbaddar’s Video 122230584014 _PAFcQIX9Eg

احتاج الى تعديل شيء من سلوكي في التعامل ... او فلن نقل اريد ان اتقن فن التعامل مع الاخرين .... بماذا تنصحني

السؤال عام جدا مع كل أسف : )
الموضوع يختلف باختلاف البيئة التي تقطن فيها أولا، ثم ما تظن أنه سلبية في سلوكك في التعامل
لا أعلم إن كنت ستعود بشيء من التفصيل، لذلك وطالما كان السؤال عاما، فإجابتي ستكون عامة:
- عامل الجميع بسواسية دون النظر للمستويات الاجتماعية (تواضع بلا ذل ولا تصنع)
- اجعل التبسم رفيقك الدائم (دون إفراط كي لا ينقلب لبلاهة)
- قل: "لا" إن كنت لا تستطيع، لا تعد بشيء لا يمكنك فعله (أو حتى تشك في فعله)
- اعتذر فورا إن أخطأت، وأظهر جدية الاعتذار (دون تذلل)
- استمع لمن أمامك بكل حواسك، ولا تقطع حديثه بطارئ (كهاتف أو غيره)
- لا تتصنع انفعالاتك
- أظهر شيئا من الإلمام بما يحبه من أمامك (مثال: اسأل حارس عمارتك عن رأيه في حدث أصاب بلاده)
- انسحب من مجلس لا تجد نفسك فيه، إلا إن كنت في موضع تعلم
- بهدوء.. أظهر غضبك وانزعاجك إن تم الانتقاص منك
وكلما خالطت أناسا من ثقافات أكثر، كلما استفدت أكثر

View more

؟ شو اكثر الكتب اللي اثرت في شخصيتك

ستحصل على إجابة غير مرضية :))
طالما طلبت كتبا "أثرت" في شخصيتي بشكل مباشر، فستكون كتبا قرأتها وأنا طري، قد لا تكون كتبا قيمة فعلا، لكن ما حصل أنها أثرت على شخصيتي ونمط تفكيري بشكل مباشر
1. أيها الأصدقاء تعالوا نختلف - أحمد البراء الأميري
2. قطرات الينابيع [ القطرة الرابعة والخامسة ] - علي القرني
3. اقتل خالد - بول ماغو
4. الروح - ابن القيم
5. تحت الحزام - جعفر رجب
6. الصحوة الإسلامية بين الجحود والتطرف - يوسف القرضاوي
7. جدد حياتك - محمد الغزالي
8. من الذي حرك قطعة الجبن الخاصة بي - سبنسر جونسون
9. القوقعة - مصطفى خليفة
10. الخيميائي - باولو كويلو
11. بين الفن والفقه - رجب أبو مليح
12. التذكرة بأحوال الموتى وأمور الآخرة - أبو عبد الله القرطبي
(الترتيب عشوائي)
لن أنصحك بقراءتها أو عدم قراءتها، أترك الأمر لك، لكن إن أردت رأيي، فلا تعزف عن كتاب فيه رأي يخالف رأيك، اقرأ للجميع حتى تكون فكرك الخاص وفق منظورك الخاص بشكل متعاضد

View more

بالله انت بكم جامعة دارس !!

درست في جامعة اليرموك لسنة واحدة، ثم تركتها كونها ليست مكانا صحيا للدراسة. انتقلت بعدها لجامعة العلوم التطبيقية ودرست هندسة الحاسوب، وبعد أن علقت شهادة التخرج في المنزل ذهبت لدراسة الجرافيكس في كلية الخوارزمي. منهاج هندسة الحاسوب كان يصلح لتدريس طلاب في الثمانينات والسبعينات. تبقى الآن السؤال الأهم: ليش معصب؟

Next

Language: English