@tareqbaddar

طارق بدار

Ask @tareqbaddar

Sort by:

LatestTop

Previous

جميل النقاش الخاص بالأهل والبر ""ثوروا تصحوا"" أعرف نماذج كثيرة كسرت القيد وبحثت عن أحلامها وانطلقت ولكن في المقابل تحملت كل الصعوبات التي واجهتها في الحياة والغربة ورحلة البحث عن الطموح ،الأهل في البداية سيصيبهم القلق والخوف خاصة لوكنتِ أنثى ،ولكن سيتقبلوا الأمر إن استطعت الوصول لهدفك وسعادتك.

: )
Liked by: حنين

وكيف تسير حياتها بربطها بدعوة :"الله يبعتلك ابن الحلال"، يريدون لك أن تعيش بطريقة "صحيحة ومناسبة" لك ولمؤهلاتك من وجهة نظرهم فقط، فيبدأ صراع داخلي نعود معه إلى نقطة ثورة أو استسلام أو ردود فعل كعزف عن الزواج والإنجاب لطريقة التربية التي يقيد بها حياة المرء؛ لماذا!

"إن كنت شخصاً لا تستطيع أن تثور"
لأن المشكلة هنا
والإجابة قصيرة لأنها ينبغي أن تكون كذلك : )

التربية الانتقالية الموروثة تقوم على أساس "ما فيك تعمل شي بلا رضاهم"، وإن كنت شخصاً لا تستطيع أن تثور ولا تقبل الخنوع يأتي دور عملية الإقناع، وهنا المشكلة: إن كان الأهل ممن لا يقتنعون إلا بما تربوا عليه وما عاشوا من تجارب مع الخلط بينه وبين الدين الموروث لديهم خاصة فيما يتعلق بالأنثى... يتبع

.

Related users

"معظم إحباطاتنا بسبب العائلة، ولكننا لا نستيطع أن نفعل شيء أو نقول شيء، لماذا؟ لأننا عائلة" إلى أي مدى ترى واقع هذا الأمر، لما كانت معظم قراراتنا تتأثر بالعائلة (كأم وأب) في المقام الأول؟

"لماذا؟ لأننا عائلة"
صدقا لم أفهم علاقة الإجابة بالسؤال، هل فعلا هذه إجابة مقنعة؟ هل مفهوم العائلة يعني - بالضرورة - التقييد؟
هناك إشكالية مجتمعية متعلقة بصيغة العائلة - وطبعا ما يترتب عليها من التزامات وطرق تربية وخلافه - ، أظن أن منشأها موروث، مجرد قيم متناقلة دون تفكير جدي في فحواها، إحدى جزئيات هذه الإشكالية النظر نحو الأبناء كـ "ملك"، إذن من الطبيعي تشكيل ما أملك كما أريد، وربما بطرق قمعية مغلفة بمسميات عائلية: المصلحة، المسؤولية، كلكم راع.. إلخ
هل النقيض هو ترك الحبل على الغارب؟
سؤال ساذج، بالطبع لا، لكن التعامل مع الأبناء كمشروعات يمكن أن تقوم بذاتها مع لعب دور الشحذ والتشذيب،
ربما يخاف الآباء من أن يتركهم أبناؤهم عند كبرهم تبعا لذلك، لعل متلازمة استقلالية الشخصية والعقوق أو الانفصال التام تطرأ على أذهانهم فتزيد من ممارساتهم الروبوتية،
اللطيف أن ما يحصل الآن هو أن الانفصال قائم، لكن بحجة أخرى: يكفي ما تعرضنا له من ضغط
جزئية أخرى تتبع ما سبق ولعلها تؤثر فيه: الإصرار على التعامل مع قضية التربية كعادات لا كعلم، أكرر ثانيا: علم، له أسس ومبادئ ونظريات وفرضيات، ويتطور - بالطبع - بمرور الزمن،
مذ كنت صغيرا حتى اليوم وأنا أشاهد ذات سلوكيات الأمهات والآباء مع أبنائهم في الأماكن العامة، وأشاهد دهشتهم - المزعومة - من ردود فعل الأبناء و"قلة أدبهم" بعد ذلك
ردود أزلية: "ليش التعقيد؟" "طول عمرنا بنخلف وبنربي" "ما عنا وقت"
الجواب: لأنك بتشكي، لا تشكي! أو ببساطة لا تخلف، الخلفة مش فرض!
على الجانب الآخر، ردود فعل الأبناء تقع بين أقصوين: الخنوع التام، والتمرد التام،
الأول من باب "ولا تقل لهما أف"، والثاني من باب "حقي"،
وكلاهما جانب الصواب
ليس هناك ما يبرر السكوت على ممارسات الأبوين القمعية، ليس من حقهم التدخل في طبيعة أكلك وشربك ولبسك، ليس من حقهم التدخل في علاقات الاجتماعية وصداقاتك، ليس من حقهم التدخل في دراستك ووظيفتك، ليس من حقهم التدخل في أي شيء يخصك أنى كان (لا يشمل ذلك - بالطبع - مرحلة الطفولة)، إلا ما كان ضررا صريحا، وحينها يختلف التعامل بخصوصه باختلاف سنك،
البر هو في أن تخدمهم فيما يتعلق بهم "هم" لا أنت
بالمقابل، ليس هناك ما يبرر لك التمرد والتوحش والتنمر الخالص على أبويك بحجة حقوقك، كما أن لك حقوقا عليهم، فلهم حقوق عليك،
خطؤهم وممارساتهم السابقة في حقك لا تبرر لك الانقضاض على كل ما توفر بين يديك، لا يُعامل الخطأ بخطأ، وإلا أصبحت مثلهم، وشريكا لهم فيما تأخذهم عليه
{ وكلكم آتيه يوم القيامة فردا }
العائلة منعتني، أبي منعني، أمي منعتني.. هذا ليس مبررا لذوبان شخصيتك، وتغاضيك عن تشكيلها.. بتاتا

View more

كيف لمن أراد أن يعرفك أكثر أن يعرفك إن كنت لا تحبذ الشخصنة ،وهل كانت تلك المواقع إلا للتعرف إلى أصحابها أكثر؟؟

بداية لا يمكن تعميم فكرة متعلقة بكينونة هذه المواقع، لكل وجهة هو موليها، سترى من جعلها للذكريات، وآخر للأخبار، وثالث للنكات، ورابع للصور،
رأيت قبل فترة من خصص حساب الآسك لاستقبال الأسئلة المتعلقة بمشواره الفني فقط
ثانيا، هناك خلط في مجتمعاتنا بين الشخص وفكره، نردد دوما أمثولة المراتب الثلاثة في التركيز: الحدث والشخص والفكرة، ونخلط بينها جميعها
ماذا سيضيف للعامة معرفة اسم جدتي، ولون حائط غرفتي، وقياس حذائي، وتاريخ ترخيص سيارتي، ولوني المفضل، وفريقي المفضل، وأكلتي المفضلة؟
الفضول يدفعنا دوما للسؤال عن الخصوصيات، رغم ألا معلومة أو تحركا حقيقيا يبنى عليها
ثم إن ترك المجال للأسئلة الخاصة فأين سنتوقف؟ عند عدد شعرات حاجبي الأيمن؟ عدد مرات قصي لأظافر قدمي خلال أسبوع؟ فحوى اتصالاتي مع أختي؟ : D
لأجل كل ذلك، أفضل التركيز على الأفكار، أجيب على ما يستثير فكري وفكر غيري، وما أظن أنه سينفعني والسائل والقارئ، أو يفتح أفقا، أو يثير جدلا، أو ينشر معرفة أو جمالا،
يزعجني أن أفتح حسابا لأحدهم فأجد صفحته مليئة بمشروباته المفضلة، وأوقات نومه واستيقاظه، وإعلانات عن نشاطاته البيولوجية، ماذا عاد علي كمتابع؟
أيضا لا يمكن اغفال ما نسميه عاميا بـ "التحالي": جزئية التمظهر واستدرار الاهتمام والعطف الناتج عن مشاكل اجتماعية ونفسية لدى المجيب أحيانا
يجرني هذا - بالمناسبة - للتفرع أكثر نحو نقطة أرى فيها مشكلة منذ زمن: تعامل الأمة مع الرسول،
أرى أن هناك سيرا لا مفهوم نحو حب شخصه وعاداته الخاصة وشكله وهيئته وصوته وطريقة ابتسامته، ورغبة في النظر في عينيه وفي تلقي مسحة من يديه أو استقبال طبطبة من كفه على صدورنا وغيرها من الأمثلة، يؤخذ ذلك على الصوفية عموما ويوصفون بالغلو، لكنه أصبح حتى مسير العوام والمشايخ،
ولننظر إلى القصائد والموشحات والأناشيد التي تتناول "حب الرسول" ونحكم
دعونا ننظر - بالمقابل - لـ "حال الأمة" - مع كرهي لهذا المصطلح - إن كان الجهد الموجه لحب شخص الرسول ذهب لحب منجزه وجديده، هل سنكون بتلك السطحية؟
لست منغلقا لهذا الحد، من يعرفني يعلم أني أكاد لا أرفض الإجابة على أي سؤال - وإن شخصي - ، خصوصا إن كانت العلاقة بيني وبين السائل شخصية، من يرغب بالتعرف علي بشكل شخصي فأهلا وسهلا به أيا كان، لكن ليس تحت نظر الجموع : )

View more

غلطنا ومنكم السماح ،يعني ماكانت همزة هااي لحتى تتمسخر علينا -_-

لكن شو؟ ظاء؟
عموما بطلنا نمزح، حقكم علينا :D
Liked by: Eman Jamous

شو يعني بتصحيح الهمزات؟

من أسوأ ما يمكن اقترافه بحق الطرفة هو جريمة تفسيرها، لكني سأفعل
رسم الهمزة في "تملئه" غير صحيح، الأصح أن تكتب: "تملؤه" :))
أما الإجابة على السؤال فتنضوي تحت ما كتبته في التعريف بالأعلى: "لا يحبذ الشخصنة"
Liked by: Eman Jamous

حضرت مسرح بيوم من الأيام ؟ ومارأيك به هل يمكن له أن يؤدي رسالة ؟

طبعا
يقال أن المسرح أصدق الفنون، إذ يلمس الفنان رد فعل صادق ومباشر على ما يقدم، ربما هذا لأصحاب مدرسة الانفعالات القائلة بارتباط نجاح الفنان ومادته الفنية بصدق انفعالات المتلقي - ولعلها مدرسة الجمهور -
لكن أحد مآخذي على المسرح - كمثال - أنه لا يدع لك مجالا للتفكير، ستنفعل مرة ومرات بشكل سريع دون تحليل ما ترى، ما يحول المشاعر والانفعالات - ربما - إلى مستوى سطحي
هو شيء عظيم، سواء كنت فوق الخشبة أو تحتها
ودعك من الشق الثاني يا صديق، ما من شيء وجد عبثا

كيف اشغل نفسي عن ما يشغلني واعرف انه سيء لي

كيف تظن وجود من يعلم كيف تشغل نفسك عما اعتبرته سيئا ويشغلها؟
هذه من خصائصك وحدك، وإن أردت إجابة فلكلورية فـ: املأ وقتك بغيره :D

هل نحن مسيرون وعند "الخطأ" فقط مخيرون؟

كون الإنسان بفطرته مجبول على حب الخير، لا ينبغي أن ينسينا أنه - بفطرته - مجبول على صفات بائسة أخرى، وهذا - بالتالي - يبعد فكرة التخيير عند الخطأ فقط، فإما مسير بالكامل، أو مخير بالكامل
إن كان السائل مؤمنا بوجود إله، فعلم الرب بالشيء لا يعني - بالضرورة - تدخله فيه،
اذهب الآن وارم نفسك من شرفة منزلك، من سيرك؟
حسنًا، قرر أن تعزف عن ذلك، من سيرك؟
هذا لا ينفي تأثر واحد البشر بكم كبير من المؤثرات التي أحاطت به منذ ولادته، على مستوى الأفراد والبيئة والثقافة والأفكار ما يكون لديه مخزونا باطنيا يستدعيه / يدفعه لا إراديا للأفعال السريعة أو لتحليل الأمور بطريقة متفردة خاصة به وحده،
لكنه - أيضا - يمكن أن يقرر في أي لحظة الاستغناء عن مخزونه وتراثه القديم وبناء نفسه من الصفر على صعوبة ذلك
إن كان السؤال أوسع من ذلك، واحتمل جزئية اختيار الإنسان الخروج من النظام الكوني الإلهي ككل (مثلا: لم يكن لدي خيار أن أخلَق أو لا أخلَق، وأن أتواجد على الكرة الأرضية أو كوكب آخر، وأن أخضع لاختبار رباني أذهب وفقه إلى جنة ونار أو أرفض الخضوع له) فهنا أتوقف كوني لا أمتلك إجابة واضحة حتى اللحظة

View more

ماذا تقول لحزين فقد كل من يحبهم تباعا ولم يبق له الا الذكريات والحنين

هذا يقول ولا يقال له
Liked by: Eman Jamous

اليقين والتسليم وحسن الظن بالله، كيف للمرء ان يسلم لله أمره دون ان هزيمة للنفس ان لم يكن القدر بمثل ما اردنا، كيف أسلم لله امري دون أن اجزع او اخاف؟

وهل الخوف خطيئة؟
ليس هناك ما يدعو إلى انتشال المشاعر الإنسانية الأصيلة المودعة فيك، الأمر يتعلق بتهذيب السلوك الناتج عنها قبل السعي في رد الفعل الطبيعي، حتى إذا ما نجحت أو فشلت علمت أن لذلك مصدرا وقوة عظمى،
يعتبره البعض الطبيعة، أو الصدفة، أو القدر، وتعتبره أنت الله
فكرة "التسليم" جاءت لبث شعور داخلي فينا أنا بحاجة / نخضع لمصدر قوة غيبي، نستمد منه مددا روحيا حين فشلنا، وننسب له الشكر والفضل حين نجاحنا، وأظن - عن تجربة شخصية - أن تحييد ذلك واعتبار النتائج والجهود صنيعة ذاتية - وهي كذلك إنما ليست خالصة - لا محرك أول لها سيحولنا لروبوتات أو تماثيل مصمتة
نقطة أخرى: حاول الابتعاد عن المطلقات
الحديث عن العدل والحق والخير، وأن "الانتصار قادم"، والله يرعى عباده صحيح تماما، لكن ليس في دورة حياتك على الكرة الأرضية لوحدها
لنفترض أن هناك من تسبب لك في ظلم، لا يجب أن تتوقف عملية السعي لرفع الظلم بحجة أن الله بصير بعباده،
هناك مثل فلسطيني شعبي جميل: "الله ما براجد حجار"، يعني لا يعاملنا الله كما نعامل بعضنا عند رمي الحجارة: "واحدة بواحدة"،
ليس من الضروري أن تنتظر أن يخسف الله الأرض بظالمك، لماذا؟ لأن مع كل نجاح له سيزداد مستوى الإحباط لديك، وهذا من مصادر "هزيمة النفس" كما أسميته،
"العدل" يقتضي تصفية حسابات كل المخلوقات وفق منظومة: "دنيا وآخرة"، أما أن نتوقع أن يكون التفوق دوما للأخيار في الدنيا فهذا ينافي مفهوم "الاختبار" الذي نخضع له
ليس مقنعا؟ حسنا جرب، اختر شهرا طهر قلبك فيه من الاعتقاد بوجود خالق، وحلل كل ما يحصل في حياتك ابتداء من أتفه الأمور حتى أعلاها خلال هذا الشهر وفق تجربتك، واستمر فيها إن وجدتها أكثر إقناعا لنفسك

View more

هل تقصد بالنظرية التي توافق الدين هي أن الله خلق السموات والأرض في ستة أيام وهو قادر على أن يقول لها كن فتكون ... لكن كنظرية علمية ينبثق منها الدين اتوقع لا يوجد وايضا هل مما لا شأن للانسان فيه أن يعرف الكيفية حيث تعتبر من علم الغيب او فوق مدركات الإنسان ؟

أقصد ألا وجود لنظرية "دينية" أساسا! ولا ينبغي للدين أن يجيب على كل الأسئلة وإلا فقدت الحياة قيمتها ولم يعد للاختبار معنى!
هناك فهم ما متجذر لدينا أننا يجب أن نسأل الدين قبل أي خطوة نرجوها تحسبا لئلا يعيقها بأمر من الله، في حين أن "الأصل في الأشياء الإباحة" أصبحت جملة يستعان بها في المناظرات للرد على أصحاب الآراء الأخرى
الدين لا يعيقك ولا يضع أمامك حائلا أو غشاوة، يمكن أن تنبثق مئة نظرية علمية تفسر نشأة الكون دون أن يقال أن للدين تبني إحداها، ماذا لو احتواها جميعها؟
ثم أين المشكلة في أن يبحث الإنسان عن الكيفية ويسعى لذلك ويسخر أعلى ما وصل إليه من علوم لهذا الأمر؟
العلم لا يعتمد على هباء، بل على دلائل وقياسات ومؤشرات وإشارات، لا يجلس أحدهم يفكر على شرفة منزله ليصرخ: "خرجت بنظرية"، بل يقيس ما وجد ويحلله وينظر في جهود من قبله قبل أن يظهر ما لديه
{ قل سيروا في الأرض فانظروا كيف بدأ الخلق }
هل هناك ما أوضح من الآية؟

View more

هل الفلسفة الزائدة للحياة تذهب بهجتها أم ترينا الحياة على حقيقتها بحلوها و مرها ؟

يعتمد على مفهوم "الفلسفة" لديك، مع الأخذ بالاعتبار أن الزيادة والنقصان أمر نسبي أيضا
لكن كإجابة ظاهرية، لا توجد بهجة دائمة للحياة تتلبس شخصا دونما غيره،
البسيط تغلفه قشرة من السعادة، ما أن يقع في مطب حتى يفقدها ويلعن حاضره وماضيه،
و"الفيلسوف" يعيش في تعب فكري دائم باحثا عن الحقيقة والسعادة،
أفهم أن في الثاني اقتراب أكثر من دور الإنسان الذي خلق لأجله: البحث،
وطالما كنت "فيلسوفا"، فسترى الحياة على حقيقتها نعم، وسينشأ عن ذلك مفهومك الخاص للـ "السعادة"، الممزوج قطعا باللاراحة

نظرية الانفجار العظيم ........ ما مدى صحتها ؟ ومدى توافقها مع دين الاسلام ؟

ما هي نظرية نشأة الكون التي يقدمها "دين الإسلام" ولا يرضى لها بديلا وما اختلف في قبول تفسيرها عالم كون أو شرع مسلم؟

هل تؤمن بالرؤى) المنامات( ؟

جزء من عالم آخر لم يستطع أحد الولوج إليه فضلا عن فك لغزه، لا توجد قواعد واضحة للتعامل معها والتفريق بينها وتحديد ما هو حقيقي وما هو من "الأضغاث" رغم أنف من زعم
ستجد للمنام الواحد مئات التفاسير الناشئة عن مئات المفسرين الذين يزعم أحدهم وجود ملكة لديه لا تتوافر لغيره،
ستجد من يؤمن بأن "المنام" سيقع فورا كما فسره أولهم، حتى لو كان ابنك الصغير،
ستجد من يفرق بين منام المؤمن ومنام غير المؤمن مع عدم اتفاقنا على تعريف المؤمن،
ستجد النبي ظهر في كل المنامات مع كل الفرق والطوائف مبشرا كل الملل المتضادة بنصرها القريب المؤزر،
ستجد من يؤمن باستحالة رؤية الأموات على غير الحال الذي هم عليه، في حين يرى آخر ذات الشخص - الميت - في صورة مخجلة،
ستجد من ادعى رؤية أموات نقلوا له كيف حاسبهم الله وعلام حاسبهم وأين استقر بهم المطاف،
وستجد - بالطبع - من يعيد كل ما لديه من أساليب في التعامل مع المنامات لكتب ابن سيرين، ابن سيرين الذي لم يؤلف كتابا واحدا في الرؤى والمنامات
عدد جيد ممن أعرف ومن لا أعرف كان قد رآني في منامه، كنت أعود أحيانا لبعض الإشارات التي يزعم أن لرؤيتها دلالات أكيدة، وأنتظر، ولم يحصل شيء
قبل أكثر من سنة حلمت بشخص، دلني البعض على من يعتبر أفضل مفسر للأحلام في منطقتي، راسلته، فأجابني فورا بكون من حلمت به شخص غير مستو جنسيا، وهو لا يعرفه ولا يعرفني ولم يره ولم يرني!
كيف أتعامل معها أنا؟
بعشوائية شديدة، واستئناس لا مقعّد

View more

شو رأيك بغناء البنات، لو صوتي حلو شو بتنصحني اعمل

في الصوت (والموسيقا) ليس هنالك حل وسط: إما جميل، أو غير جميل، لا يمكن للأذن أن تتحمل الاستماع للنشاز
أيضا عبارة "صوت حلو" عبارة مطاطة وواسعة جدا، الصوت يشمل الخامة والمساحة والقدرة على التحكم والعرب والقوة والإحساس وغيرها، ولكل عنصر من العناصر تقييمه ومحدداته الخاصة، وقليل من تلك العناصر ما يمكن تحسينه بالتدريب، لذلك يقال دوما أن جمال الصوت هبة من الله
على أي حال، "النصيحة" تعتمد على الهدف،
هل الهدف التخصص في الغناء؟ أم هي مجرد هواية ودندنة ذاتية؟
إن كان الأول، فالالتحاق بمعهد أو أكاديمية أو كلية متخصصة، وإن كان الثاني فالإنترنت مليء بنصائح تعين على الاعتناء بالحنجرة،
وللموضوع أقسام، منها تمارين ينبغي ممارستها يوميا (تمارين صوتية)، ومنها مأكولات ينبغي الابتعاد عنها وأخرى ينبغي التعويل عليها
هو عالم واسع على كل حال : )
[ أما الشق الأول من السؤال، فقد احترق نقاشا ]
Liked by: Alaa

ما هي أكثر عبارة ترددها لتعين نفسك أو تعكس شيئاً منك؟

- الإنسان عدو ما يجهل
- أنجز عملك حتى النهاية
- الملافظ سعد
- كل شي بوقته حلو
- ما حك جلدك مثل ظفرك
- تحمل مسؤولية اختيارك
- دنيا
وغيرها، مع عدم حبي لثقافة الأمثال والحكم لوجود كم منها يخدم الموقف والموقف المعاكس، ولاستخدامنا لها كإبر تخدير في المجمل،
قلت مرة أننا شعب يسبح على ملايين الحكم والأقوال والأمثال والأدبيات والموروثات، ولا يطبق منها شيئا!

Next

Language: English