اه حرام لان الخطبه مقدمه للزواج فقط وبالتالى مادام عقد الزواج لم يتم فأنت محرمة عليه وهو محرم عليكِ. يعنى فالشرع زيه زي الغريب مدام مكتبتوش الكتاب
ما هي السعادة
الرضاء هو الراحه والحُب هو السعاده، ولا أقصد حب المراهقين فهذا كإسمه..مرهقٌ للقلب والروح وإن كان فيه ولعٌ فى البدايه. إنى أقصد الحبَ كمرحلةٍ تاليةٍ للرضاء أن تُحب ما أنت فيه من سوءٍ وحُسنٍ وإبتلاءات وفقرٍ وغنى.. وأن تعتقد إعتقادّا جازما أن هذا هو الحال الأفضل لنفسك وحالك، إن الله كَوّنَ لنفسك هذه المعادله وهى الأنسب لحالك، هو يريد تقويمك فيعطيك فقط مالا يضر نفسك، كونها لك لأنه يُحبك، لأنه لو كانت نفسك بحاجه لمعادلة ما ولم يكونها لك وفتح لك باب كل ش، جميع النعم تحت يديكَ ورأيت نفسك تنحدر عن طريق خالقك، فخف. لانه خالقك قال "فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّىٰ إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُم بَغْتَةً فَإِذَا هُم مُّبْلِسُونَ" حبُ الله هو مكنون السعاده وإن احببت الله اصبحت الدنيا كلها تحت يديك.
كيف نتمني الموت ونحن غارقون في المعاصي والذنوب الا يجب أن نتوب اولا ان نتذوق مرارة الندم وحلاوة التوبة،اي شخص ضعيفا اصبحنا عليه يجب أن نملئ ايامنا الباقية بالبهجة ولا ننتظر احد لانه لا يوجد احد....
لا بأس، إنى أقربُ إلى الله أكثر من اى وقت مضى، نعم لى ذنوب لكن الله غفور رحيم يحبنى وأحبه، لن يعذب قساة القلوب من يحبونهم ويحبوهم مابالك أرحم الرحمين، وما تمنيت الموت يأسًا وإستسلامًا وقنوتًا من الدنيا، لكن تمنيتها من باب السلام وإنتهاء العناء، اخترتها كإختيار السلام فى الحرب ليس ضعفًا أو قهرًا او رضوخًا إنما استقرارًا. الموت يا صاحبى جميل إن أصابك يا طيب القلبِ، وفجوة فى قلبك إن أصاب من تحب، فجوه ستردم بلقائهم يوم يدق بابك الموت. الموت يا صاحبى هو سر الحياة ولولا الموت ما كان للحياة معنى. الموت هو الحياه
ممكن تدعولي ربنا يجبر خاطري و يريح بالي و قلبي و يحفظني و يزيح عني الغمة ..
ولكم بالمثل ان شاء الله
ربنا يجبر بخاطرك ويزيل همك وغمك ويجعل الصالح والخير فيما تريد
لا يوجد سوي الخذلان،لا يوجد إنصاف في تلك الحياة البائسة ؛ولكن يبقي بداخلي يقين أن ربي رحيم وستزهر أيامنا بورود الربيع يوما ما فقط بعض الصبر والإيمان..
تمنيت كثيرًا لو أن عناء الدنيا ينتهى، تمنيت الموت مرارًا، هو راحة على اى حال لو انك مؤمن، أتتخيل انتهاء مرحلة الحياة الدنيا بسلام وهدوء سريع! لكن اظل هنا
فهل من احدا نشكو له ما يؤرق منامنا ويؤلمنا ولكن احيانا اظن ان من الأفضل أن تظل أسباب الألم سرا لا جدوي من البوح بها حتي لا نندم مرة ثانية كفانا ندما علي كل ما مررنا به!
الآن لا يوجد.. بعد ان عرفت معنى أرق النوم .. أدرى سلفًا ألا وجود لأحد.. أدرى ألا أحد يحتمل.. أدرى انى أنا من سأصبح الشيطان المعتدى.. أدرى.. لكن لم أكن أدري ان هذا سيحدث بلا سبب او منطق او حتى سابق انذار هكذا فقط