أهلاً بِــك مَجنوُنــة واجنّنــِكــ
.
.
~~~~~~~~~
مَراســِم فِْي وأحــَات
وأشــْجــَار تــُغطــِي ألــبآحآت
كَلَّمَـےـاتِـ تــَبعْث بــِفتنــَة ألــَمساء رسَــائِل وخطــاباَت
لــِنرقُص علّئ شــَذى ألــعُطوْر ومَحافــِل ألــسَاحات
لــِ نــنْسى أنــْناَ تــَائِهيــِن
لــِ نــَحلُم بــِلقــَاء يَهــدُم كُــل حــنيــِن
علّى شــَوارِعــنا ألمُزينــَة
تــَاخْر بــِ الــلّيــل فُراقــنَا
علّئ رُفْــوف ألــهَوئ تــَركْت أورَاقــِنا
كــُل تَرنيــِمة حُبــي لــكِ مَكتْوبــَة
مــُدلــّلتُي لــِلحفْظ مرْسُومَة
ولــِخرَافــة ألّــضيَاع عّنوانــِي فِْي رأَس ألــصَفحــَات
صَحوتــِي مُفجّــرة
وجَنّتــِي لــِلعشَق تــَلهَب ألــّف جــَمرِة وجــَمِرة
.
.
~~~~~~~~
نبضَــات لــِ شهَّوة حــرف
أهلاً بِــك مَرْنــآن…
.
.
.
~~~~~~~~~~~~
مُدللَتِي
يــَا إِمرَأةً بــِرؤْيــتِهــا نـًسّْيـتُ تــوآريــِخ ألــكــلمَه وعلّىَ شــَفتــِيهاْ مَحيَّــت ألــوَانــ ألحُــمرَة أتــُوق لــِمُحادَثــِتك بــِجُنوْن لِاهُــديْــك بــَاقــَاتِ ألــوُردَ و أنــَام بــِذاكــ الــخَد أتــُوقّ لــِقُبــلةَ تُــهدِيــنِي مُفتَــاح ألــجَنّة تُحرِر أنــَامِلــي مِْن ألــسُجْون تــْوُصِلنــِي حَــد ألحُــبِ وفِــتنَة الــغُمــرَة أيــَا مُتَــقاسِمَة جَمالــ ألمَلاَئِكــة نَــفحَاتْ هــَواْكــِ ألــمَار بَــوجهــِي غــَطّانــِي بِــسحَر أبــيِضَ ألــلوُن وعِطرٌ بِــرائِــحتِة دَخَلــت فِي عــِشقِكــ سنــِينْ وسِنوْن
..
.
نَبضَاتْ لــِ شَــهوَة حــَرف
أّنِهِأّ تّمَطّر ..
وِهِنِأّګ عٌوِأّصٌفِّ وِرعٌوِدِ ..
أّنِهِأّ تّمَطّر ..
وِأّلَګثّيِّر مَنِ أّلَريِّأّحٌ وِأّلَغٌيِّوِمَ ..
بِأّردِةّ روِحٌيِّ..
وِأّلَجِلَيِّدِ يِّمَتّدِ مَنِ قِلَبِيِّ حٌتّى أّجِزِّأّئيّ
لَطّأّلَمَأّ ګأّنِتّ أّلَوِحٌدِةّ مَرقِدِيِّ وِمَلَأّذّيِّ ..
وِأّلَأّنِ هِيِّ صٌقِيِّعٌ وِغٌربِةّ ..
مَؤلَمَ أّنِ أّجِدِ نِفَِّّسيِّ مَعٌرأّ مَنِ ګلَ مَنِ أّحٌبِبِتّ ..
مِن أحرُفيْ المُحترِقَة كــالأحْلاَم ..
مِن عُودَتِي كــانِْساَن..
مِْن رَحِيلِكــ أيْتُها ألسَاكِنَة بيــِن ثَــنْايِا ألقلَبَ ..
مِْن مآضِييْ ألْذِي كــاَنْ حُــرَأً كــَالحْمآم ..
قِدِ أّګوِنِ أّخَطّأتّ ..
قِدِ أّګوِنِ أَّّسأتّ أّلَحٌګمَّ ..
.
.
.
. نَبضَاتْ لــِ شَهْوة حَرْفــ
آهًلّآ فُيِگٍ ♥ مٌجُنونـٍة وآجُننگٍ
.
.
كيْف أنساكِ رائِعةَ ألغرَام واسْوارتَة
تــَاج مُزيــْن بِــة رأســ مملكتْنا
أمــلاً بــٌوادي الحُزن تــَعبق بــِه أرواحِنا
مــَنارة كـَـ ضوٌء ألنجٌوم فِْي ليــْلٍ وغٌربــة هَذيــَان يــَفرِش طَريقِي وخٌطوط تَمتلِئ بِها لــُوحات المَحبْة
كيــِْف انّساكِِ زَارِعة الزٌهــور
ياهٌدؤ بِعالمِنا مٌغلف الظٌهور
بُحرْقة الشْوق حٌروفِي خائِرة
ضَائــِعة بــِ خرّبشَات الحَنيِن
ولِلوحْدة أتخذْت فَواصِل وأنِــين
أِسكٌبي بعذٌوبة ألِلقاء وروُعتَة
تــَاريْخ يَمسح دُموعِي
وقٌبلــَة تغَمرٌني بْسكٌون ألأسئِلة
وأرسِلي دوُامَة مِن بَحرِك العَفوِي
فــ َحَنانِك أشّعل فِْيني جَمرة سَلب سَاعاتِ فٌراقِك وأحرَقة
ذٌوبي مٌنجيِتي فِْي نَهاية الجُنون
وارسِمي بــِداية تَستمِر لــِ قٌرون .. وقُرون
سهْمِك المٌنتشِي فِْي صَدري
يــَاقــٌوتة مِن أحلاَم ألعاشِقين
ونَجِم يٌضيِ اوقاتِي حنَانــَاً و رِقــَةView more
ألّليِل يــَاغارِقــة فِي شَاطِئ ألحَنيِن
يَبعَث بِرسَالَة ألقمَر بــِ ضٌوئِة ألابيِض
فــَ جْحيّم قِلبي يــَا سيَّدتِي
فِنجآن مِْن ألالــَم
يْحرِق. يــٌدمِر ويسْحق كٌل مكَان
يَخنقِني بِهواء ألعِشق و ألنّسيِان
مِنذ أختفَيتِ ولَم أراكِ
مّرات فِي الجْنون أصيِر وسَاعات فِي الضِياع أمشِي بِلا نٌور
مِنذٌ سَافرتِي وعيْني تشكٌي وخَيالي للنَحيْب يَبكِي
ألّليل يــَا مٌعذِبتي طَويل والنَوم فيِْة مٌستحيِل
فــَ حنِيني إليكِي كــَ شٌعاعٍ فِي ألاٌفق يبْحث عنْة كــُل متَمنِي
يــَا شذَئ الزَهر وارجٌوحة الفَرحة
ورَاحة تَسحَر بالّحنان خِياليِ
لقَد فْقدت بِفٌراقِك هَامُورة السعاَدة
أقبلِي عليّا بــٌ وِجدانْ يَحطِم كــٌل خيِباتِي
أقبِلي علَيا كــَ زخَات مِن المطَر فِْي أرضْ مٌجدِبة
.
.
.
نَبضَاتْ لــ شهوة حرف
اِنها تُبحِر خَالِية مِن المُسافِرين
اِنْها تُبحِر ورحيْق عُمرِي مَعها
سَفيْنة الفُرَاق خَسارة السِنيِن
تًهدّم كُل سُور بنَيتَــة لِحُبها
فمُتارجِحة العِشق هَامُورة السَعادة
سَهمُ بِلا اعْواد
نــَار باجْزائِي تُضي ظَلام الفُراق
اِنْها تُبحِر مُتخلية عَن كُل شِي
عَن اِسمُها .
عَن اجْزائِها وعَن قائِدها
كُل رحَلاتِها كانَت نَحو المجّهول
كُل اُمنِية تمنيتُها كانَت بِقُربها
فهَي رِغــُم ُمبالغَتها فِي تعْذيِبي
رِغــُم تجرّدها عن اِنسانيِّتها
تحْتوُي علّى شيُّ جَميل
شيُّ نقلَني مِن عالمِي المُتهاوي كــالاِشرعَة تحَتْ العَاصِفة
شيُّ كَسر كُل كلًًّّمَات الخِيبات المَزروعَة بِعُمق فِي بُستَان قلّبي
اِنْها تُبحِر
وكُل آمالِي البَسيِطة تُبحِر معَها..
.
.
.
نَبضَاتْ لــ شهوة حرف
حين تركتها . لم اكن اشعر
ف مخاطر جنوني تحفر انفاق من غير عبور
دفء صوتها الهش وسط الدموع حين اخبرتني بان حوارنا انتهى
سحابة خيمت بين فوادي وامطرت عذاب ادخلني الجحيم و طوى حين تركتها . سافرت من المدينة .ف ريح الخسران ملاحقة البقاء
بباقي ابجديتي سيبقى اسمها الصامد في قلبي عنوان لكل ابجديات الجفاء
حين تركتها . كتبت نهاية قصة مازلت معتقد انها بين الكل الاقسئ
حين تركتها . لم اكن اشعر بجحيم الفراق
.
.
.
نَبضَاتْ لــ شهوة حرف متالم
روحِها بداِت تُطاردِة بِشدَّه واحْلامَة المُتكرِرة عنْها لاتزَال تنتهِي عن مُضايَقتة
لقد تحاصَر بذنبً لم يُكتْب لة انًّّ يَحدُث اِلا في احَّلامَة ورُبْما فيِ اوهامَة
ذنْب فُراقَها الظّالِم مِن دوُن سبّب ينْتقِم مِنة بِهدؤ ويُبدِد لحظَات الفْرحَة مِن عينْية
يَخرُج مِن منْزِلة كُل يَوم يُراقِب النُجوم ويْبنيِ للحُزن قُصور و اخَاديد
سَماء حُبة التْي كانْت صَافيِة تَلوثْت وتهاوت فــ بَِفُراقِها سطَّر الجُنون نهايتَة
لقْد حَاول اِسترجاعَها مِراراً ولكِن ذِنبة كان قاسِيا كَان لا يُغفر او يُسامح ..
ﮩنّآﻛَ حْينّ تْربِعَتْ عَرشٌ حْبِي وآنّسُآبِتْ لَمـَخِيلَتْي ﻛَــقِطٌعَة مـَنّ آلَحْلَوى آنّسُتْنّي بِعَثٌرة آلَسُنّينّ
تْلَعَثٌمـَتْ بِسُؤلَﮩآ عَنّ صَحْتْي . لَمـَ آﮩتْمـَ . فْقِدِ نّـًسُّْيـتْ آلَآحْرفْ وآنّآ آنّظْر لَعَينّيﮩآ آلَجَمـَيلَتْينّ
ﮩنّآﻛَ آخِتْرتْﮩآ سُبِيلَآ وآمـَلَآ لَلَوصَولَ لَمـَدِينّة آلَآحْسُـآسُ ودِآعَمـَآ لَرحْلَتْي آلَمـَلَيئة بِآلَحْنّينّ
تْﮩدِمـَتْ آسُوآر آلَعَڐآبِ تْفْتْحْتْ آبِوآبِ آلَنّعَيمـَ
تْحْرر ﻛَلَ آلَخِير فْوجَودِﮩآ خِير وبِقِآئي بِجَآنّبِﮩآ خِير
عَآصَفْة حْبِﮩآ آلَلَطٌيفْة مـَرتْ عَلَى وجَﮩي
دِمـَرتْ ﻛَلَ آوﮩآمـَي آلَمـَحْيطٌة بِآبِ مـَنّزَلَي
ﻛَتْبِتْ عَلَى بِآبِ مـَنّزَلَي آحْبِﮩآ ﻛَنّﮩآية آلَآفْلَآمـَ
آحْبِﮩآ ﻛَبِدِآية آلَرحْلَآتْ عَلَى مـَتْنّ زَورقِ فْي نّﮩر آبِيض
جيوب القدر تخبئ في الظلام
احلام فتئ طائش وربما متفائل
اي لعنه هذه واي قدر.
يحطم امال الضعفاء ويكسر وينهي
ويميت كلمات البدايه آلاماء
خدكِ الممتلى بالدموع
يبعث فيني اعصار من الخوف
فحنيني اليك اميرتي
حنين دمي لعروقي
و حنين الشجر لٱ اوراقها المتساقطة