-" أنتهت رغباتي في الحياة هناك رغبة وحيدة فقط لاتنتهي رغبة في أن أذهب إلى مكان بعيد جداً التقي بأشخاص جدد أن أبدو وكأنني ولدت للتو ، أي كان في هذا العالم غير الذي أنا فيه " 🍂🖤
-" ما ظننتهُ ضخماً، هو في حقيقته صغير، والملل الذي يأكل أضلعي هو لا شيء..ذرة تافهة في صحراء كونية..ودفين على بقايا دفين..وحي يرزح تحت حي..وأنت الله الرؤوف الرحيم " 🍂🖤
-" أنت لا تفهم، أنا لا أخاف وحشة الطرق ولا أخشى النهاية ولا تقلقني مدى صعوبة الأمر ولا تهمني الخسارة، أنا أخاف من الأثر الذي يتركه كل هذا، أخاف أن أفقد نفسي في محاولة كسب الأشياء، أخاف أن أغادر الاشياء قبل أن تغادرني، أخاف أن ينتهي كل شيء ولا ينتهي هذا الخوف " 🍂🖤
-" في حينِ أنّ الحياة ليست آسفة، ولا نادمة على ملاعقِ المُر اليومية التي نبتلعها مُكرهين أنا آسف لجوعى الحُب، والخُبز لبائعي الطُرق للوسائد المُبللة، والعيون الماطرة للخواطر المكسورة، والقلوب المكلومة " 🍂🖤
-" أيّامك الخالية ،معاركك المهزُومة، إبتسامتك المُزيفة، بكائك الدافئ، حزنك المتروك، قلبك المُحطم، عيناكَ الشاحبتين، جفاف شفتيك الدائم، قلبك الميت، لن يتوقف العالم ليُعالجهُ ولن يمنحك أحد ضوءً ليُضيئهُ ولن يلوح لك منقذ كل ما عليِك أن "تؤمن" حتى يخرجك الله من الظلمات إلى النور " 🍂🖤
-" مع مرور الوقت لن ترى الشروق أو الغروب كما كنت تراه في السابق تتلاشى الرغبات ويصل الإنسان لمرحلة الإعتياد، تستيقظ لانك مضطر، "وكيف حالك؟"طبعاً بخير حتى وإن كان العكس تماماً " 🍂🖤
-" أعجبـتني إجابة شخص لهذا السـَؤال، ما هو الصعب ؟ وما هي القسوة ؟ وما هي قمـة الإحتيـآج ؟ فأجاب آلصعـَب : أن تكسب شخصاً واحـداً وتخسـَر الـكل لإجله.. والـقسوة : أن يترككً هـذا الـشخص وتتـذكر أنـك تركت الكل لإجله. وفي شدة إحتيـاجك له لـن تجده ، ولكـن تجد حولـك من تركتهـَم من أجله " 🍂🖤