Ask @wifh168
-
-
Related users
-
-
-
قال الإمام الألباني رحمه الله:
المسلم لا يتقرب إلى الله بما وجد عليه الناس، وإنما بما كان عليه سيد الناس رسول الله صلى الله عليه وسلم.
المسلم لا يتقرب إلى الله بما وجد عليه الناس، وإنما بما كان عليه سيد الناس رسول الله صلى الله عليه وسلم.
-
﴿ أَفَنَضْرِبُ عَنكُمُ الذِّكْرَ صَفْحًا أَن كُنتُمْ قَوْمًا مُّسْرِفِينَ﴾
+ 1 💬 message
read all
-
قال مالك بن دينار رحمه الله: كل أخ وجليس وصاحب لا تستفيد منه خيرا في أمر دينك ففر منه.
-
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أنا زعيم ببيت في ربض الجنة لمن ترك المراء وإن كان محقا، وببيت في وسط الجنة لمن ترك الكذب وإن كان مازحا، وببيت في أعلى الجنة لمن حسن خلقه.
-
“the really big one people miss is feeling emotionally safe with INTJs knowing they won't participate in nasty retort, scapegoat or gossip like behaviour. This leads people to get very comfortable very quickly relying on INTJ to do, sort and confide everything.”
-
"صغار قوم كبار قوم آخرين، وإن الله لا ينظر إلى أكبركم ولكن ينظر إلى أعرفكم به فعليكم بمعرفته والاتكال عليه، فإنه من توكل على الله فهو حسبه."
-
"فاصبر فإنَّ الله يعقب فرجة ولعلها أن تنجلي ولعلها
وعسى تكون قريبة من حيث لا ترجو وتمحو عن جديدك ذلها"
وعسى تكون قريبة من حيث لا ترجو وتمحو عن جديدك ذلها"
-
-
Liked by:
يونس :O
-
مالي وَمال الناس إن مَالُوا وَإن عَدَلُوا ؟
دِينِي لِنَفسي وَدِينِ الناسِ لِلناسِ.
دِينِي لِنَفسي وَدِينِ الناسِ لِلناسِ.
Liked by:
يونس :O
-
-
-
-
-
Liked by:
يونس :O
-
Liked by:
يونس :O
-
-
"يخبر تعالى عن [تمام] حكمته وأن حكمته لا تقتضي أن كل من قال " إنه مؤمن " وادعى لنفسه الإيمان، أن يبقوا في حالة يسلمون فيها من الفتن والمحن، ولا يعرض لهم ما يشوش عليهم إيمانهم وفروعه، فإنهم لو كان الأمر كذلك، لم يتميز الصادق من الكاذب، والمحق من المبطل، ولكن سنته وعادته في الأولين وفي هذه الأمة، أن يبتليهم بالسراء والضراء، والعسر واليسر، والمنشط والمكره، والغنى والفقر، وإدالة الأعداء عليهم في بعض الأحيان، ومجاهدة الأعداء بالقول والعمل ونحو ذلك من الفتن، التي ترجع كلها إلى فتنة الشبهات المعارضة للعقيدة، والشهوات المعارضة للإرادة، فمن كان عند ورود الشبهات يثبت إيمانه ولا يتزلزل، ويدفعها بما معه من الحق وعند ورود الشهوات الموجبة والداعية إلى المعاصي والذنوب، أو الصارفة عن ما أمر اللّه به ورسوله، يعمل بمقتضى الإيمان، ويجاهد شهوته، دل ذلك على صدق إيمانه وصحته.
ومن كان عند ورود الشبهات تؤثر في قلبه شكا وريبا، وعند اعتراض الشهوات تصرفه إلى المعاصي أو تصدفه عن الواجبات، دلَّ ذلك على عدم صحة إيمانه وصدقه."
ومن كان عند ورود الشبهات تؤثر في قلبه شكا وريبا، وعند اعتراض الشهوات تصرفه إلى المعاصي أو تصدفه عن الواجبات، دلَّ ذلك على عدم صحة إيمانه وصدقه."
-
"قال الواقدي : حدثني علي بن عيسى الحكمي عن أبيه عن عامر بن ربيعة قال : سمعت زيد بن عمرو بن نفيل يقول : أنا أنتظر نبيا من ولد إسماعيل ، ثم من بني عبد المطلب ولا أراني أدركه وأنا أؤمن به وأصدقه وأشهد أنه نبي فإن طالت بك مدة فرأيته فأقرئه مني السلام ، وسأخبرك ما نعته حتى لا يخفى عليك . قلت : هلم قال : هو رجل ليس بالطويل ولا بالقصير ولا بكثير الشعر ولا بقليله ، وليست تفارق عينه حمرة ، وخاتم النبوة بين كتفيه ، واسمه أحمد . وهذا البلد مولده ومبعثه ثم يخرجه قومه منها ، ويكرهون ما جاء به حتى يهاجر إلى يثرب فيظهر أمره فإياك أن تخدع عنه فإني طفت البلاد كلها أطلب دين إبراهيم فكان من أسأل من اليهود والنصارى والمجوس ، يقولون : هذا الدين وراءك ، وينعتونه مثل ما نعته لك ، ويقولون : لم يبق نبي غيره . قال عامر بن ربيعة : فلما أسلمت أخبرت رسول الله صلى الله عليه وسلم قول زيد بن عمرو ، وأقرأته منه السلام فرد عليه السلام وترحم عليه ، وقال : قد رأيته في الجنة يسحب ذيولا."
+ 1 💬 message
read all
-
Liked by:
يونس :O
Next