مش لازم تنجح في كل امتحان، مش لازم تكسب على طول الخط، أوقات بتبقى محتاج تعرف انك عملت اللي عليك، ومع ذلك مش هتكسب، وان فيه حاجات مش مكتوبالك، مهما حاولت تمسك فيها بايديك وسنانك أوقات بتبقى محتاج تعرف إن اللي ربنا كاتبهولك أحسن م اللي طول عمرك بتتمناه 🤎🤎
انا 28 سنة فرصي في الجواز قلت او انعدمت اعمل اي مش عارفه اتعامل مع احساسي بالوحده ولا عارفة اتقبل اني ممكن اكمل باقي عمري وانا لوحدي
ان شاء الله هيجيلك نصيبك ربنا يرزقك الزوج الصالح يارب عاجلا غير اجلا
هو فى حد كلمنى وقالى انوا عاوز يتقدملى بس قال نتعرف على بعض الاول لو ارتحنا لبعض يجى يتقدم وبقالنا اسبوع بنتكلم وانا جايلى عريس تانى ومناسب ومش عارفه اعمل اي وخايفه يكون بيتسلى بيا او مش ناوى معايا جد وفى نفس الوقت بقول من حقه يتعرف عليا ونعرف بعض اكتر عشان ميدخلش البيت ومنرتحش ومعرفش اعمل ايه
وافقي ع العريس المناسب واقفلي باب التعارف ده لانه بيتسلي بيكي
فين مخك لما تتريق او تقل من حد مش عارف اسامي مطاعم او ماركات معينه او بيغلط بنطق كلمه بالـEnglish او مش فاهم معناها فيها اي لما حد يبقي مش عارف حاجه وتشرحهاله بشكل لطيف انت نفسك متولدتش عارف كل ده حصلت صدف علمتك فـ ابقيَ انت الصدفه اللي تعلمه او تفهمه تقليلك منه مش هيخليك الروش اللي احرج فلان قدام علان ارتقي واتربي متبقاش مريض ومقرف
الحقيقة إني معنديش بربع جنيه طاقة لأي نكد أو دراما أو أي negative attitudes تجاه الحياة .. عاوزين نكمل اللي باقي من حياتنا بنضحك ونهزر ونقول نكت على مصايبنا السودة ونحاول نحقق ع الاقل جزء من احلامنا الصغيره ونموت فهدوء فالاخر .. شكرا
انا بس مش متخيله لو ربنا توفاني وهو راضي عني وروحي قعدت تطير من سما لسما وشايفه الملائكة في كل سما بتضحكلي وبتناديني بأحب الاسماء ليا وبيطمنوني كمان فا الواحد وقتها يبقي شعوره ايه !!. حقيقي الواحد ممكن يعمل اي حاجه مقابل الاحساس ده وتيجي الملائكة تقولي مرحبا بالنفس الطيبه كانت في الجسد الطيب ابشري بروح وريحان ورب غير غضبان . فاللهم هذه المنزله وهذه المكانه الرفيعه من الجنان 💚.
فيه دموع من نوع:"كيف كبر الرفاق فجأة!" فأضحت خطواتهم مصيرية نحو الأحلام والمستقبل والحبّ، الأيام تمضي على عجل، المسافات بيننا بدأت تتسع، وأحزاننا غدت أقل وطأة، ولقاءاتنا أضحت من النوع الثقيل، تنظر إلى الوراء لتدرك: كم كبرت فجأةً وإلى الأبد.
"مِن قِلّة حيلتي أحيانًا أتمنىٰ لو كان رسول اللّٰه مَعي لأترُك كُل شيء جانبًا، وأذهب إليه، وأدقّ بابه، فيُدثِّرُني بعباءتهِ كما دَثَّر حُذيفة بن اليمان.. أبكي لَهُ فيرِّقُ لي كما رَّق للجذعِ، ويُهدِئُ مِن رَوعي كما هدأ مِن حُزن طفلٍ مات عصفوره، ويُبشّرني كما بشَّر كَعب بن مالك، ثُم يضحك لي ويقول: دقائق والموعد الجنَّة، فاثبت، واصبر، واصطَبر، فإنّي أنتَظُرك هُناك!".