شاردة، شاردة للحد الذي يجعلك تشعر وكأنني أُدير مدينة بأكملها داخل عقلي ولكن عقلي ذلك يأخذني بعيداً بضع دقائق، ساعات، أيام.، في اللاشيء، حيث أنا وعقلي والكثير الكثير من الأفكار المُبهمة والقليل فقط من أفكار حقيقية تراودني، أهمها..، لماذا أنا هنا حتى الآن.؟!
كان لك معايا أجمل حكايه فى العمر كله سنين بحالها ... ما فات جمالها ... على حب قبله سنين ومرت زى الثوانى فى حبك أنت وإن كنت أقدر أحب تانى أحبك أنت ... 🖤🎶 .
أنا بخير ، أحتاج فقط من حين لآخر أن أنعزل و أبكي كثيراً ، أحتاج أن أتنازل عن قناع " القوه " الذي أرتديه .. أنا بخير و لكني أحتاج أحياناً أن أعبر عن كوني لست بخير.
"ما زالت تحتويني عادات الطفولة، مازلت أخجل كثيرًا عندما أتحدث مع شخص لا أعرفه، و مازلت أتعلق كثيرًا في من أحبهم وأخشى فراقهم كثيرًا، أكره الإنتظار و أكره أن يوجعني أحدهم بكلامه، أكره أن يرتفع صوت أحدهم عليَّ فتبدأ مشاعري بالتألم، وأغار كثيرًا على أي شيء أحبه حد البكاء."