ضجت مواقع التواصل بالحديث عن الطفل ريان الله يرده لأهله سالما غانما .. ولكن ماذا عن اطفال سورية الذين ماتوا تحت الانقاض والذين عالقين في معتقلات الاسد لم ارى احدا رف له جفن عليهم .. ماذا عن حمزة الخطيب اكيد لا احد يعرفه الا القليل .. اللهم رحمتك بعبادك الصالحين .... رجاءاً اللي مو عاجبو الحكي لا يرد