.
هذهِ الحياة مُستشفى،كل مريض فيها ممسوس بالرّغبة في تغيير سريره، يريد هذا أن يشقى بجانب المدفأ، ويظن ذاك أن سيُشفى أمام النافذة
- بودلير | سأُم باريس
-
الإنسان صاير يحجّم الأشياء ويأطّرها بإطارات مالها لازمة أبداً
نتيجة ذلك هو رفع سقف التوقعات وغياب الثقافة المعلوماتية لدى المجتمع ،
مثالي الأعلى في هذا الموضوع هو أبي - ذات مرة دخل علينا حاملاً قطة (هدية نجاحي من السادس الإبتدائي)
سألته ماهذهِ ياأبي؟ ، قال قطّة
سألته مرة أخرى فَرِحاً ، وشنو إسمها؟ قال إسمها قطة ياغبي
انتَ شلون نجحت من السادس !
.
الرّوح تنزف حزناً مثلما تذرف العيون الدّمع
لكلّ خسارة وجَع يانادية
.
من رسائل يونس إلى نادية الجُندي
-
تجرَّد الإنسان من الإنسانية وصار ينافس الحيوان على حيوانيّته
.
بالشّعرِ أُغازل عينيكِ ،و أُدلل سمعكِ بالغِنا
ماأطيبَ أن تعلو حُمرة الخجلِ كِلا الخدّينِ
قَضْم الخدّين أشهى من قضْم التُفاح :)
.
أُدمنُ مُطالعة وجهكِ مُسيّر دونَ تخيُّر
تأتي المُقاومة على قدر الرّغبة
وأنا راضٍ بالإحتلال
كَون المرء عاجز
ذلك هوَ الحب،
-
أُعاني منّي ، لا أملك الوقت لأُعاني من شخص آخر
-
إثمُ الحُب مُجازٌ في شَريعته
-
حاولت بكل الطُرق أطلّع هذي الأغنية من راسي ، ماگدرت
https://soundcloud.app.goo.gl/w4x5hnB6wBhTF9TF9