- شكراً جهاد.
- لقد كان مؤذيًا جدًا أن لا يستقر شعوري لهذا الحدّ تراكُماتي الداخليه تنهَش روحي وجسدِي ، أشعر وكأني في لحظة بين الغيم أطير وفي لحظاتٍ أخرى أشعر وكأني تحت الأرض أهوي.
- not true , it’s the nice ones you should watch out for Cz they’ll stab at any moment when you least expect it.
- اعذرهُ عندما ترى انطِفاء الفرحِ بين عينَيه ، لا تتهمُه بأنه أصبح لا يعبأُ ولا يهتمّ بحُضورك، وتذكّر انّ في يومٍ ما كانَ هو الجُزءُ الأيسر فِي صدرِك فلا تّكُن عبئاً عليهِ مع الحياة 🖤.
- شكراً عبد الله.
- أَلَمٌ أَلَمَّ أَلَمْ أُلِمَّ بِدَائِهِ .. إِنْ آنَ آنٌ آنَ آنُ أَوَانِهِ ✖️.
- شكراً عاصي.
- لا مجال للهَرب,مادُمت أحمل في رأسي مدينّة من الأفكار التي لاتهدأ أبداً ✖️.
- شكراً حسن.
- أقِف على حافة سقوطٍ دقيقةٍ كدِقّةِ الشعرة ، بين اليأسِ واللا بأس ✖️.
- يقولوا ليلى العبد الله وأختها بس اني ماحس :).
- شكراً محمد.
- إنّني متعبٌ للحد الذي يجعلُني أرضَى بكل أفكارِك الخاطئةِ عني ، للحدِ الذي لا أطيقُ فيه تصحيحها أو شرحِ حقيقةِ مشَاعري أو حتى تبريرِ هذا الإنهيار ✖️.
- I solemnly swear that I’m up to no good ✖️.
- شكراً مجهول'ه ، اخجل .
- عزيزي المنتحر لا تترك رسالة انتحار هذا أسلوب الستينات اترك كارثة وغادر الحياة ، فما الجديد في كوننا مجموعة بائسة وكبيرة من البشر تعيش قصصاً لها البداية نفسها والمحتوى القاسي نفسه وشكل النهاية المشوّه نفسه؟ما الجديد؟ لا جديد ، يعني اعفسهم وانتحر.