بتحسن مزاجك ازاي 🧡
اتعمق بين كلمات الكتب و الشعراء
Liked by:
°Mąŝťëŕ °X° ťĥę ŕöĉķ•
✨Nouran✨
Ziad Abdelmoneim
❤️ Likes
show all
What others replied to:
بتحسن مزاجك ازاي 🧡
show all (729)
باكل
والله انا حاليا في فترة متمنهاش لالد اعدائي ف محتاجة الي يقولي
القهوه
مش بيتحسن
حجر معسل
بيكي.
Nothing
الآن، وفي لحظاتٍ من الإحساس، تنسكبُ [ محاولات كتابة الشعر ] مني دون قصدٍ ولا ترتيب، بلا قيدٍ تنطلقُ الكلمات وليدة فيض الشعور، ما وجدتُ غيرهُ تُرجمان لما في نفسي.
سطورٌ لا مكانَ فيها للبحور، فأنا لا أفقه في قواعدها شيئًا، كلماتٌ غيرُ موزونة، ألفاظٌ أكتبها وأغيرها حتّى يَضبُط المعنى مع المَغنَى.. لكنّها تُشبهُ الشعر.
لا أفقه في كتابة الشعر شيئًا، غيرَ أنّي مستمعة له بحبّ، ومتذوقة لمعانيه بلذة، أراهُ من بعيدٍ ولا أقربه لهيبته، ظننتُ أنّه ملكة فطريّة إمّا يولدُ المرء شاعراً أو لا يكونُ.. حتى جاءت شرارة الإلهام هذه تهمس لي " يمكن أن يكون المرء شاعرًا "..
إدمانُ سماعي للشعر تركَ بداخلي بذرةً لم أدركها، فجّرها الشعور وأظهرها الإحساس، وهنا صوتٌ يناديني اسقها بماء الجدّ والتعلّم، لعلّها تنمو من كونها محاولةً إلى كونها بيتٌ شعريٌّ سليم.. أيعقلُ أن يكون الشعر موهبتي القادمة ! لا أدري ..
بعيدًا عن استثنائية اللحظة التي انبثق منها ما يُشبه الشعر، قريبًا من الشعر ذاته.. هِذه الهبة الإلهية التي منحها الله للبشر، فكانَت تُرجمان أحوالهم ووجدانهم.
أحبّ الشعر وأحبّ قراءته وسماعه، آخذ وقتي كلّه في اختيار قصائد تلائم ذوقي، أفتّش بين الأصوات عن صوت يزيدُ الكلمات معنى.
أبحثُ بين الأبيات عمّا يرضيني، فلي في القصائد ملاذٌ ومأوى.
.
في ذاكرتي خانةٌ كاملة للشعر ومنشدوه ..
صوتُ مشاري العفاسي وهو ينشد قصيدة المتنبي " واحرّ قلباهُ ممن قلبه شبمُ "
وهيب الشيخ وهو ينشد لامية العجم قائلا :" أصالة الرأي صانتني عن الخطل ".
قصيدة المؤنسة تلك القصيدة الحبيبة التي خالطت أبياتها ومعانيها نفسي.
منظومة " عشرة الإخوان " التي علمتني أُسس الصداقة والصحبة.
لاميةُ ابن الوردي وما ضمته من حكم.
مجالس الأستاذ " أبو قيس " لمدارسة هذا الفن.
محمد عبد الباري، الشاعر المعاصر وقصيدته المفضلة عندي " ما لم تقله زرقاء اليمامة ".
للشعر فضلٌ كبير علي، هذّبني، وأدبني، سلّاني، وجعلَ أيامي خفيفة برفقته ♥️
أتساءل : من ذا الذي لا يحب هذا الجمال!
سطورٌ لا مكانَ فيها للبحور، فأنا لا أفقه في قواعدها شيئًا، كلماتٌ غيرُ موزونة، ألفاظٌ أكتبها وأغيرها حتّى يَضبُط المعنى مع المَغنَى.. لكنّها تُشبهُ الشعر.
لا أفقه في كتابة الشعر شيئًا، غيرَ أنّي مستمعة له بحبّ، ومتذوقة لمعانيه بلذة، أراهُ من بعيدٍ ولا أقربه لهيبته، ظننتُ أنّه ملكة فطريّة إمّا يولدُ المرء شاعراً أو لا يكونُ.. حتى جاءت شرارة الإلهام هذه تهمس لي " يمكن أن يكون المرء شاعرًا "..
إدمانُ سماعي للشعر تركَ بداخلي بذرةً لم أدركها، فجّرها الشعور وأظهرها الإحساس، وهنا صوتٌ يناديني اسقها بماء الجدّ والتعلّم، لعلّها تنمو من كونها محاولةً إلى كونها بيتٌ شعريٌّ سليم.. أيعقلُ أن يكون الشعر موهبتي القادمة ! لا أدري ..
بعيدًا عن استثنائية اللحظة التي انبثق منها ما يُشبه الشعر، قريبًا من الشعر ذاته.. هِذه الهبة الإلهية التي منحها الله للبشر، فكانَت تُرجمان أحوالهم ووجدانهم.
أحبّ الشعر وأحبّ قراءته وسماعه، آخذ وقتي كلّه في اختيار قصائد تلائم ذوقي، أفتّش بين الأصوات عن صوت يزيدُ الكلمات معنى.
أبحثُ بين الأبيات عمّا يرضيني، فلي في القصائد ملاذٌ ومأوى.
.
في ذاكرتي خانةٌ كاملة للشعر ومنشدوه ..
صوتُ مشاري العفاسي وهو ينشد قصيدة المتنبي " واحرّ قلباهُ ممن قلبه شبمُ "
وهيب الشيخ وهو ينشد لامية العجم قائلا :" أصالة الرأي صانتني عن الخطل ".
قصيدة المؤنسة تلك القصيدة الحبيبة التي خالطت أبياتها ومعانيها نفسي.
منظومة " عشرة الإخوان " التي علمتني أُسس الصداقة والصحبة.
لاميةُ ابن الوردي وما ضمته من حكم.
مجالس الأستاذ " أبو قيس " لمدارسة هذا الفن.
محمد عبد الباري، الشاعر المعاصر وقصيدته المفضلة عندي " ما لم تقله زرقاء اليمامة ".
للشعر فضلٌ كبير علي، هذّبني، وأدبني، سلّاني، وجعلَ أيامي خفيفة برفقته ♥️
أتساءل : من ذا الذي لا يحب هذا الجمال!
قهوة
PC games