و فى بعض الأحيان يدرك المرء نتيجة اختياره و أن حنينه لأشياء يمكن أن يكون عرض مرضى قد يصيب قلبه بتوقف التام ، و أن علاجه هو ترك ما يراه جميلاً و يشتهى فى سبيل علاج مر ينجي ..اليوم تتأكد كل الحقائق و يمحى من ذاكرتنا كل المبررات الوهمية العبثية بأننا قد ظلمنا أحدهم بل لقد ظلمنا أنفسنا ، لعل الله يغفر لنا ما أضعنا به من وقت مع ضعاف النفوس ، و لعل الله كان يخبئ لنا غير دون علمنا ، فالحمد الله دائماً ابداً