طبعاً الموضوع مُتشعب لشقين : اذا تبي تصالحه وهو الغلطان ، لازم تعطي اكثر من ما تاخذ ! اذا تبي تصالحه وانت الغلطان ، لازم تعطي بدون ان تأخذ شيء !بكلى الحالتين اظهر نفسك انك انت الشخص المخطئ ( انا اسف حقك علي ، ووالله اني اعزك يارجال ، وامر بالي تبي ما نبغى الا رضاك يالغالي ) وقع هالكلامات عليه بتخليه يرضى اذا هو شخص فعلا عزيز عليك وانت عزيز عليه ، اما في حالة كان ( شخص ما يطيقك ويدور اي شيء علشن يفتك منك ) فبتلاقي التصريف والكلام والرجوع في دائرة للمشكلة نفسها بدلاً من الإعتذار ( يعني بيقولك انا موب على كذا انا بس ابيك تفهم انت الغلطان وترى كذا وكذا ) يعني بيرجع مرة ثانية يشدك علشان ترجع تناقشة وبكذا تنتهي بالخوض في دائرة لا نهائية والموضوع بينتهي كاملاً بالمُزاعلة والمُفارقة . لذلك اعرف اولاً اذا هو فعلاً يعزك بيقبل اعتذارك اكيد ، واذا انت فعلا تعزه فتنازل شوي عن حقوقك وحسسه بأنك فعلاً تعزه وتغليه وهو بيسامحك طبعاً ، وبالعكس علاقتك معه بتقوى اكثر ! . هذا رايي وسلامتكم .
أتعلم بِأنك من أحد الأسبآب التي جعلت مِن هذه الحيآة المُرة حيآة حُلوة بنظري .
والله لا تتصور/ي قدر السعادة الي اشعر فيها الأن ... شكراً لك وعلى كلامك ولم اتوقع ابداً اني قد اغير على حياة شخصٍ لا اعرفة .
حيآتُك هل هي عِبآرة عن روتين مُتكرر أم آنك دآئماً تُفاجأ نفسك بِالقيآم بِأمور مُختلفة كُل يوم ؟
لا والله ما ودي اتفلسف واقولك اني شخص غير مُتوقع ولا احب الروتين لا .. انا فعلاً افضل الخروج عن الروتين لكن الواقع المُر هو روتين كالتالي ، صباحي كله : جامعة ظهري كاملاً إلى العصر: نوم مغربيتي : تصفح وتويتر والعشاء : فيلم او مُسلسل وما بعدها : تويتر وتصفح والكتابة عن الفيلم الي تابعته بالشاشة الغربية . وبعدها النوم .. هذا روتين الأيام الأسبوعية اطلع كل خميس واربعاء ما عندي مشكلة ، اما الجمعة فهو مماثل لما ذكرت اعلاه عدى جُزئية النوم لأني اكون شبعان نوم .ارغب بالتغير اتمنى الإستفادة ، افكر بالإتجاه إلى الكُتب اياَ كان مُحتواه .. هذا الموضوع يدور في بالي من فتره الأن .