.
و لمَّا تَلاقينا على سفحِ رامَةٍ وجدتُ بنان العامريَّةِ أحمرا
فقلتُ خضبتِ الكفَّ على فراقنا.!
فقالت معاذ الله ذلك ما جرى
ولكنَّنِي لما وجدتُكَ راحلاً بكيتُ دماً حتى بللت به الثرى
مسحت بأطراف البنانِ مدامعي فصار خضاباً في اليدين كما ترى
فقلتُ خضبتِ الكفَّ على فراقنا.!
فقالت معاذ الله ذلك ما جرى
ولكنَّنِي لما وجدتُكَ راحلاً بكيتُ دماً حتى بللت به الثرى
مسحت بأطراف البنانِ مدامعي فصار خضاباً في اليدين كما ترى