وقال الحسن البصري:نزلت هذه الآية في الغناء والمزامير .
وفي السنة /قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "ليكونن من أمتي أقواما يستحلون الحر ،والحرير، والخمر، والمعازف "
صحيح البخاري
الحر(الزنى)،الحرير طبعا محرم على الرجال فهيستحلوه
......................................
يتبع .....
هذا حديث معلق وليس في صلب الصحيح ومثله يبحث عن سنده عن خارج الصحيح وكل رواياته خارج الصحيح ضعيفة إلا رواية واحدة صحيحة لم تذكر فيها المعازف ولو افترضنا صحته فإنه جمع بين أمور عديدة كلها ثبت حرمتها بأدلة مستقلة كالخمر والزنى أما الموسيقى فلم يثبت حرمتها بدليل مستقل أين هو؟
وانا لما بسأل بسأل كذا شيخ مش واحد بس أي كان <انتماءه الدعوي> المهم أكون واثق في علمه .
بالنسبة للحكم ..القرآن/أعوذ بالله من الشيطان الرجيم "ﻭﻣﻦ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻣﻦ ﻳﺸﺘﺮﻱ ﻟﻬﻮ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﻟﻴﻀﻞ ﻋﻦ ﺳﺒﻴﻞ ﺍﻟﻠّه بغير علم" لما سئل عبد الله بن مسعود عن لهو الحديث قال: والله الذي لا إله إلا هو إنه الغناء .(قالها ثلاثا)يتبع.
حديث ضعيف وليس يدل على حرمة الموسيقى وإنما يدل على حرمة الإضلال عن سبيل الله فإن استعمل الانسان القرآن ليضل به عن سبيل الله فهو حرام فليس مع ذلك أن القرآن حرام ولكن الاضلال هو الحرام ولو حتى كان صحيحا ما قاله ابن مسعود فإنه ذلك يحمل على انه كان يتكلم عن قوم يستخدمون الغناء للإضلال عن سبيل الله