عن أبي هريرةَ رضي الله عنه أن رسولَ الله - صلى الله عليه وسلم - قالَ:"مَنِ اغتسَلَ يومَ الجُمُعَةِ غُسْلَ الجَنابةِ، ثم راحَ؛ فكأَنَّما قرَّبَ بدنَةً، ومَن راحَفي الساعةِ الثانيةِ، فكأنَّما قرَّبَ بقرَةً، ومَن راحَ في الساعةِ الثالثةِ، فكأنَّما قرَّبَ كَبشاًأَقْرَنَ، ومَن راحَ في الساعةِ الرابعةِ، فكأنَّما قرَّب دَجاجةً، ومَن راحَ في الساعةِ الخامسةِ،فكأَنَّما قرَّب بيْضةً، فإذا خرَجَ الإِمامُ، حضَرَتِ الملائكةُ يَستمِعونَ الذِّكرَ".رواه البخاري ~
قال صلى الله عليه وسلم: من كذب عليّ متعمدًا فليتبوأ مقعده من النار. رواه البخاري، ومسلم
وقال: من حدث عني بحديث يرى أنه كذب، فهو أحد الكاذبين. رواه مسلم.
ولذلك، فإن على من أراد أن ينشر حديثًا، أو يحدث به أن يتثبت منه أولًا قبل نشره.
لانه للاسف يكثر نشر مثل هذه الاحاديث خاصة بالواتس اب و الفيس بوك :(
وحدة تقول : وأنا صغيرة أول ما ركبنا دش طلعت فوق السطح أسولف قدام الدش أحسب إنو كذا راح أطلع في التلفزيون ...المشكلة مو هنا !!!المشكلة إنو أختي تحت تقلب القنوات تدورني بأي قناة أطلع @.@ ههههههههههههههههههههههههه
☇قبض على ثلاثة في تهمة ووضعوا في السجن ثم أمر عليهم : أن تضرب أعناقهم وحين قدمـوا أمام [ألسياف] لمح ﺂلحجاج الثقفي [ إمراة ] ذات جمال تبكي بحرقة فقال أحضروها فلما حضرت بين يديه سألها : ما الذي يبكيك فاجابت : هؤلاء الذين أمرت بضرب أعناقهم هم : [زوجي وشقيقي وابني فلذة كبدي فكيف لا أبكيهم فقرر [ الحجاج الثقفي ] أن يعفو عن احدهم أكراما لها وقال : تخيري احدهم كي أعفو عنه وكان ظنه أن تختار ولدها خيم الصمت على المكان وتعلقت الأبصار بالمرأة في انتظار من تختار فصمتت ألمراة قليلاً ثم قالت :أختـار « أخي » ف فوجئ الحجاج من جوابهاوسألها عن [ سر ] اختيارها فأجابت :- أما [ الزوج ] فهو موجود " أي يمكن أن تتزوج برجل غيره " وأما [ الولد ] فهو مولود " أي تستطيع بعد الزواج انجاب الولد " وأما [ الأخ ] فهو مفقود لتعذر وجود الأب والأم . . فذهب قولها [ مثالاً وحكمه واعجب الحجاج بحكمتها وفطنتها فقرر العفو عنهم جميعاً .،هممسه:آلآخ لا يتعوض . . ولا يشعر بقيمة آلآخ وآلآخت آلآ من يفقد احدهاللهم ارزق اخواني طوله العمر والصحه والعافيه
القناعة هي الغنى الحقيقي وصاحبها أغنى الناس وإن كان حافي القدمين في الحديث: ليس الغنى عن كثرة العَرَض ولكن الغنى غنى النفس. رواه البخاري.
لا تنسوا الصلاة على الحبيب ^^