كلها متناقضتان لبعضهما فإن أردت إسعاد قلبك لابد إن تشغل عقلك وان أردت راحة عقلك فلن تجد سعادة قلبك ولكن شيء واحد فقط هو طاعة الرحمن والقرب منهم فانك عندما تشغل عقلك بالتفكر بخلقه تشعر بالراحه وعندما تشغل قلبك بعبادته والأنشغال بذكره فأنت تزيد من سعادة قلبك . فأنا افضلهما عندما تكون مكملتان لبعضهما في رحاب عبادة الذي خلقها فخيرها ما بين إسعادها أو شقاوتها . أسأل الله العلي العظيم إن يرزقنا الطماءنينه ولدة الايمان