بـ المآضيَ .. كنت أرهق نفسْي من أجل من آحب , أقدم , آضحيّ , وأتنآزل فقط من آجلهم .. ولكن .. ! يتنآزلون عنيَ فيْ عز آحتيآجيَ لـ وجودهم = ) بـ المآضيَ .. كنت اختلق العذر لِ كل شخص أخطأ بِ حقي او بِ حق شخصُ سوآي آسآمح , آتنآسىآ , وآتغآضىآ عن سخآفآتهمَ .. لعلهَم يتغيرون يومآ .. ولكن ! لآ فآئده = ) هم سَ يبقون هم .. وكأن الاخطآء تجري بدمآءهم ولكن مآكآن بـ المآضيَ ولّىآ =’) سـ أعآمل كل شخص بمآ يمليه عقليْ علي | عذرآ قلبيَ : سَ أتركك جآنبآ | من بدر منه مآيستحق آحترآمي وحبي سَ أضعه بين اضلعي ومن تحطمت صورته بــ عيني لن اعيد تركيبهآ آبداً فَ لينصرف هو وصورته عن كونيَ ومن تجآهلني سـ أتجآهله .. ثقتي بـ نفسَي تغنيني عن معرفة سبب تجآهله ڪمآ تجآهلني بـ إردآته فَ سيأتي إليّ بـ إرآدته ومن يتهآفت لِ الخصآم , سَ أدعه يلهث لِ الرضآ فَ لست بـ فتآه يظهرون تقلبآتهم الحمقآء عليهآ كلمآ آرآدو ذلك هذه آنـآ آلآن فَ من تقبلني سـ أتقبله وليبقى في عآلميُ من لم يتقبلني فَ ليعودمن حيث آتىَ
استقبل مسيحي رجل مسلم في بيته فاحضر له العنب فاكله المسلم ثم احضر له النبيذ (شراب) ... فقال المسلم : حرامفقال االمسيحي : عجبا لكم ايها المسلمون تحلون هذا وتحرمون هذا مع ان هذا من هذافقال المسلم : ألك زوجة؟ فقال المسيحي:نعم فقال المسلم ائتني بها .......... فاحضرها ثم قال له : ألك بنت ؟ قال: المسيحي: نعم فقال المسلم ائتني بها ......... فاحضرهافقال المسلم اما ترى ان الله احل لك هذه وحرم عليك هذه مع ان هذه من هذهفقال المسيحي: اشهد ان لا اله الا الله وان محمد رسول الله
نكآدُ أن نكون آلشعب آلوحيد فِ العآلم الذيْ يُصر علىَ أن يصِف الأسود ( فقط لأنه أسود ) بـِ ( العبد ) هذهِ التقسيمآت اللآ إنسآنيّه لم تأتِنا من الخآرِج ! نحنُ آلذين أبتكرنآها و جعلنآها شيئاً يشبَه القآنون , يجب علىَ الجميع تطبيقُه ! و مِن خلآلهآ قُمنآ بـ توزيع الحقوق علىَ بعضنآ البعض .. ننتِظر من [ الآخر ] أن يحترِمنآ .. و نحنُ لآ [ نحترِمنآ ] !
يَ لبيهه :$
هي ( مرتبة ) جداً ؛ و هو يترگ ربطة عنقھـہ فوضويھـہ عمداَ . . حتى توبخھـہ على اهمالھه . . و ترتبهآ بـ اتقآن بينمآ يبتسم هو لـ قربهآ منھہ