"فإن مآ أستشعره من سعآدة،و مآ أحس به من هنآء،لآ يُرد إلآ أن عضواً جديداً قد ولد لأسرةٍ أردنيّة و ابناً جديداً قد جآء لأمة عربية،و مثلمآ أنني نذرت نفسي منذ البدآية لعزة هذه الأسرة و مجد تلك الأمة،كذلك قد نذرت عبدالله لأسرته الكبيرة،و وهبت حيآته لأمته المجيدة"