مثل سواد الليل .... ان كانت الدنيا بضعة ايام ...وكانت دنياي البخيلة مثل سواد الليل فسوف أعيشها بحلوها بمرها بتعبها وسخائها وبخلها وقسوتها فإنها فقط بضعة أيام واني أملك ربا رحيما وأملك قلب الملوك ... هواجس ليلي السامري كالنخلة على واحة من السراب ...يحركها الهواء تارة يمينا وأخرى يسارا ... وتستمر حكايتي اللعينه مثل سواد الليل غير واضحة المعالم ....