"من أنتّ لتفتخر بشيء حُرم منه غيرك حين تتحدث عن حنان امك وغيرك فقده وتتحدث عن قوة ابيك وغيرك ضعف من رحيله حين تتحدث عن رؤيتك لجمال الطبيعه وغيرك ابكاه الظلام ، وقدرتك على المشي وغيرك حرم من التحرك ، حين لا تفكر بمشاعر من تتحدث اليه؟ لا تستحق أن تُحترم". - كالڤن ديڤ.
-تغار؟ أُجن.. -لمَ لا تخبره إذن؟ هه ليس بينّنا علاقة حُب.. -إذن،ماذا ستفعل؟ سأصمت إلى أن يتبلد بِداخلي هذا الشعور.. -ستتعب هكذا؟ أفضل بِكثير من أن أبوح لهُ بِغيرتي فيتجاهلها..
"انا ممكن ازعل منك اليوم و ممكن اصدمك بعد بكره بابتسامه انا بس انام و اقوم انسى كل حاجة اوجعتني منك تظن هذا غباء؟ لا مو غباء انا قلبي نظيف اغسله بفيري دايم".
خرج جحا من المسجد فلم يجد حذاءه فوقف يصرخ أمام الناس بصوت تهديد : أقسم بالله إن لم تحضروا لي حذائي سوف أفعل كما فعل أبي.. فتجمع الناس حوله مندهشين وخائفين وأحضروا له حذاء جديد ثم سألوه قل لنا يا جحا ماذا فعل أبوك؟ قال: ذهب إلى البيت حافياً هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه، اصبري نتفاهم؟.