أعشقها عشقا جنونيا يفوق اشتياق الزهر لماء الشتاء ؛وقد أصبحت لا أدري أهي زهرة حياتي أم أني الزهرة وهي تسقيني بنظرة منها أو حتى بكشف الأسنان,لا أدري ما أقول فقد جعلني حبك أستحقر نقسي ؛فاني لا أجرا على الكلام لانني ارى ان الجوهرة المكنونة لا تستحق مثلي شخصا عادي ,دلوني يا عشاق ليلى والهوى ما حل ذاك؟!!