وكأني الجاهل الوحيد بنفسي أو الوحيد العارف، بين التناقضات يكون وطني، بين الممكن والمستحيل، بين الرفض والقبول، لا أحصي ثناء على الله فهو ربي ونعم الوكيل.
-
لو صدر قرار إلزامي بتغيير الأسماء ،
ما الإسم الذي ستختاره لنفسك؟
كتب ميخائيل نعيمة في وصيّته و بعد ثمانين عامًا من حبّه لفتاةٍ روسيّة ، أحبّها أثناء دراسته الجامعية و لم يتزوجا : " أتركوا باب الضريح مفتوحًا لعلّها تصِل ".
تُرى ، هل حقًا يستحق الأحبّاء إذا لم يأتوا على مدى أعوامٍ من الإنتظار ، أعوامًا أخرى من الإنتظار فيما بعد الحياة ؟
أكرمني الله بخوتكم ومعرفتكم وتذوقت معكم المحبة والإحترام والصدق والوفاء فالحمدلله الذي جعل الأقلام تنوب عن الكلام والرسائل تبلغ السلام اسعدالله أيامكم وغفر ذنبكم ورزقكم حياة أهل الإيمان ووهبكم دوام النعمة وشمول الرحمة وسعة العيش وتمام العافية والفوزبالجنةأسعد الله قلوبكم الطاهرة كل عام وانتم بخير
وأعجب من صفاء القلب في البعض وتسامحه مع نفسه والناس، شيء يجعلني اسأل هل التسامح أصبح نادرا في دنيا اليوم أم أننا نحمل في قلوبنا مالا يحمله غيرنا، أسألة كثيرة مؤداها أننا في الحقيقة متسامحين بالفطرة لكن فطرة - لا أقول الكثير - لم تعد سوية.