كلامهم باهتٌ يا رفيقة لا شيء منه يعجُبني لا شيء يشبهكِ لا كلامهم يشابه كلامكِ ولا مشاعرهم تكتب بطريقتكِ اشتاق لحديثكِ رغم قصر مدته التي كانت الا اني اشتاق له لحد الهذيان لحد فتح رسائلكِ وقرائتها مراراً وتكراراً دون ان اعلم ما الذي جعلني اتعلق بكِ بهذهِ السهولة ،رفيقتي اشتقت لكِ حادثيني اكتبي لي مشاعركِ من جديد برسائلكِ اكتبي لي على جدران الفصل العنصري بان صداقتنا ستعود ، كما كتب الكادحون ان القدس ستعود لنا اكتبي ان صداقتنا ستعود لنا يوماً ما ... انتي تقولين بان المجد للرسائل المكتوبة ، واعلم بانكِ تحبين الخواطر لذا قررت ايصال رسالتي عبرها.. وبالختام اقول لكِ بين قوساً ورسالةً وقلب ونقطة ( عودي من جديد ❤.#رفيقكِ الذي عاهدكِ منذ بداية الكلام انه سيبقى سائرا معكِ حتى نهاية الدرب وربما كان الدرب قد انتهى عندك مبكراً .