هَل جرّبت يوماً أن تنتهي من شيء ما، فَـ تشعُر بإنّك للتو عُدت إلى وعيَك؟ يُصاحبه توبيخ لِـ ذاتك و شعور بِـ الإشمئزاز و الكثير من "كيف سمحت لِـ نفسي بِـ فعل ذلك؟"?
بس تحكي هيك جد بتذكريني قديش كنت اقاتل بس يحكوا نصيب المشكله في الشخص نفسه بس بحكيلنا نصيب ولا الناس شو ما يحكوا يحكوا ما في إخلاص ولا حب ولا حتى زماله كلو مصالح تحت مسمى معين
ايواا م هاد اللي بدبح ،، لما الحد البتحبيه ييجي يحكيلك ما في نصيب ! لما يزهق بكتشف انو ما في نصيب ! سبحان الله يعني طب ليش كان في اول المشوار ؟ يلا يختي بكرة الله ببعتلو حد يعمل فيه زي م عمل الدنيا دوارة .
أكثر كلمه بكرها النصيب النصيب أجا حكا لا والله ماني مخليكم لبعض النصيب بجبرك توخدي حدا تاني النصيب هو عايش مكانك اصلا ينعن اخت هالمجتمع ع الي في ما الهم ديانه
مش النصيب ،، المجتمع . العادات والتقاليد والعقلية الرجعية المتخلفة اللي ماشي عليها معظم المجتمع ،، بس بختصروا تخلف تفكيرهم بكلمة " النصيب " ولا فعليا النصيب احنا اللي بنتحكم فيه مش هو بتحكم فينا ،، النصيب الاشي البدنا اياه مش اللي المجتمع حكمه علينا .
اول شغلة ما بآمن بإشي اسمو نصيب ! تاني شغلة اللي بدو الاشي بياخدو ، بيتعب عشانو ، ببذل مجهود ، بحاول عالاقل ،، الاشي الوحيد اللي بآمن فيه اني لما بدي الاشي يصير بصير لو غصبا عن الدنيا كلها ما دام الله معي . فش اشي اسمو مش من نصيبي ! هاد كلو بإيدنا بعد ارادة ربنا .