لا تلقِ بنفسك إلى التهلُكة بسوء الظن بالله والقنوط من رحمته.. وشاهد ألطاف الله المصاحبة لك في كل بلاء حتى لا تقنط من رحمة الله.. وهذا البلاء والخسارة الحقيقية
من أكثر الكلمات التي منحتني هزة عميقة قريبًا ولا تزال تستحوذ عليّ بإلحاح عجيب لأتفكر فيها؛ هي جملة وصف بها أحدهم شخصًا آخر فقال عنه: "أنه مرتاح مع نفسه ومستقر مع ذاته بما يكفي ليكون مرتاحًا مع مشاعر الآخرين أيًّا ما كانت، فلا تخيفه، ولا يشعر منها بتهديد، ويسهل عليه أن يقبلها"