”كُنا نهرول نحو الأيام الآتية، كنا نريدها أن تسرع، أن تنطوي، إذ كان هدفنا أن نكبر بسرعة.أما الآن، نريد أن نهدئ السرعة، أن نتأمل، أن نقارن، لكن الأيام لا تترك لنا مجالا، وهكذا يسيطر علينا الشعور بالأسى والشجن. كنا نركض من أجل ماذا؟ والآن نحاول أن نبطئ من أجل ماذا أيضا؟“
معك اغتنيت من الهوى والحب يا مال الغناه وحببتني فـ ايامي اللي ما هقيت احبّها أنت الحياة اللي عطت للناس معنى للحياه وأنت النعيم اللي عليه الناس تشكر ربها .
أثناء حديثنا حين ناديتك بأسمك فجاةً، كنتُ أريد أن أصل إليك مباشرةً، لا يحول بيينا شيء، لا الحديث ولا الشجار ولا الغضب ولا حتى حرف نداء، كنتُ مهتمًا بك لا بما يجري.