أخشى أن أضع الآن جنبي و لا أفيق أبدًا .. ليس بقاءًا ع الدنيا و لكن!! خوفًا من كساد بضاعتي ؟؟ وإشفاقًا ألا أجد من يدعو لي .. #فاللهم رحمتك و عفوك إذا قُضي الأجل و وجب الرحيل !.
انا كتير بضعف واتفرج علي حاجات مش صح وقرفانه من نفسي ونفسي اتوب بس برجع تاني اعمل ايه ?????
أولا : استعيني بالله أُخيتي و أصدقي في توبتك مع الله لعله يتقبل منكِ .. و استغفري كثيييرا (طول ما انتي قاعدة).حافظي على صلواتك في أوقاتها و أدعي كتييييييييير أن ربنا يرزقك العفاف و يحفظ سمعك و بصرك و يرزقك طاعته (لا تملي الدعاء) ابداا... و أكثري من الصيام قدر ما استطعتي .ثانيًا بقى في لحظة ضعفك تذكري أن الله مطلع عليكي و يراكي و أن بصرك و سمعك نعمة منه قادر أن يأخذها منكِ .. فلا تعصيه بما أنعم عليكي حتى تدوم نعمهُ عليكي ..ثالثا : أشغلي نفسك بأي شئ يفيد و حاولي تستفيدي من أوقات فراغك و حاولي ألا تجلسي وحيدة .. رابعًا حبيبتي أعلمي أن المسلمة يجب أن تكون حييّة و أفضل حياءك أن تستحي من الله و ليس لفتاة (حيية) أن تشاهد مثل تلك الأمور .. و أعلمي أن من عاش على شئ مات عليه .. و مؤكد أنكِ لا تتمنين أن تلقي الله ع غير طاعة .. فقاومي و جاهدي نفسك عشان نفسك ..ربنا يتوب عليكي يرزقك طاعته و يحفظ عليكي جوارحك و يعفك^^
ربما لأنه خارج عن إرادتنا .. و لأن نظارتنا قاصرة لا تُدرك إلا ما ترى .. فلا تدري ما بعد بلوغ الشئ .. أسعادة حقيقية أم شقاء أبدي ؟ لذا فالرضا هو الملاذ الوحيد إن لم يكن باليد حيلة !